منتدى الأستاذ سعدي لخضر
بسم الله
منتدى الأستاذ سعدي لخضر
نرجو من زوارنا مشاركتنا
حتى نتشجع للعمل أكثر

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل 6910

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الأستاذ سعدي لخضر
بسم الله
منتدى الأستاذ سعدي لخضر
نرجو من زوارنا مشاركتنا
حتى نتشجع للعمل أكثر

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل 6910
منتدى الأستاذ سعدي لخضر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الأربعاء 16 أبريل 2008 - 19:56
10- الرقابة
1-مراحل الرقابة
1-مرحلة تحديد المعايير الرقابية : هي المرحلة الأولى للقيام بعملية الرقابة ، وفيها يتم تحديد المعايير الرقابية المنسبة والمقصود بالمعيار الرقابي هو رقم مقياس للجةدة أو المستوى الأداء تستخدمه النضمة لقياس النتائج المحققة .هذا المعبار قد يكون في شكل كمي أو صفي ويكون محددا مسبقا في خطة المنضمة مثل كمية الإنتاج حجم الميعات جودة الإنتاج مستوى أداء الموضفين.
2-مرحلة قياس الأداء :وهي المرحلة الثانية من مراحل عملية الرقابة وفيها يتم قياس الأداء الفعلي أي الأداء المنجز من طرف المضمة مثل قياس كمية الإنتاج المنجزة.عدد الغيابات.
3-مرحلة المقارنة بين الأداء الفعلي والمخطط. وهي مرحلة تلي مرحلة القياس الأداء وفيها يتم عملية المقارنة بين الأداء الكمجز من المعايير المحددة مسبقا أمام ثلاث حالات.
*الحالة الأولى:عدم وجود انحرفات أي توافق بين الأداء الفعلي والمعياري
*الحاة الثانية : وجود انحرفات موجبة أي ان الأداء النجز يفوق الخطط وهذا يدل أن الأداء جيد
*الحاة الثالثة : وجود انحرافات سالبة أي أن الأداء المنجز أقل من المخطط وهذا يدل ان الأداء سيئ
4-مرحلة تحليل أسباب الإنحرافات واتخاذ القرارت الازمة : وهي المرحلة الأخيرة منمراحل عملية المراقبة وفيها يتم تحليل أسباب وجود الإنحرافات سواء كانت موجبة أو سالبة لإتخاذ القرار المناسب لكل حالة
2-خصائص عملية الرقابة الفعالة :
-أن تكون المعلومات المقدمة خالية من الأخطاء
-أن تكون المعلومات المقدمة واضحة ودقيقة وخالية من التعقيدات لاتخاذ الفرار في أسرع وقت ممكن
-بجب أن تقدم المعلومات في الوقت المناسب لأن أي تأخير يفقد المعلومات قيمتها ويضيع المنظمة فرصة استغلالها في الوقت المناسب فمثلا ظهولر عيب في بعض المنتجات أثناء عملية الإنتاج ولم يتم اعلام مسؤول الإنتاج حالا فان ذلك يؤدي الى زيادة كمية المنتجات المعينة.
-السرعة في تدوال المعلومات زانتقالها بين مختلف المستويات .
-أن تكون عملية الرقابة مرنة بحيث يمكن تعديليها اذا تغيرت بعض الظروف .
-أن يتصف نظام الرقابة بالإقتصاد في التكاليف.
3-أنواع الرقابة
أ‌- الرقابة المسبقة :يتم هذا النوع من الرقابة قبل مشروع في انجاز أي نشاط يتعلق بالمؤسسة و الغرض من ذلك هو العمل على تفادي وقوع المشاكل والعراقيل قبل حدوثها
ب‌- الرقابة أثناء التنفيذ : هذا النوع منالرقابة يتم أثناء مرحلة التنفيذ ، أي انجاز مختلف أنشطة المؤسسة والهدف من وراء ذلك هو متابعة حسن التنفيذ للأنشطة والقيام بالإجراءات التصحيحية في وقتها المناسب في خلة حدوث خطأ أي خلل
ت‌- الرقابة الاحقة: :يتم هذا النوع من الرقابة بعد الإنتهاء من مرحلة التنفيذ ويتم ذلك عن طريق جمع المعلومات التي تتعلق بالأداء الفعلي لمختلف أنشطة المؤسسة ومقارنتها بما كان مخطط لها ، والهدف من ذلك هو اتأكد من حسن سير الأداء
4-أساليب الرقابة :
1-الرقابة التقليدية :وتنقسم الى
*الملاحظة الشخصية للملاحظة الشخصية أهمية في عملية الرقابة لا يمكن تجاهلها من طرف المشرفين المباشرين .
*التقارير : حتى تكون التقارير أكثر فاعلية يجب أن تكتب بدقة ووضوح ،ويقوم بكتابتها موضفون متخصصون في الرقابة
*الميزانية التقديرية |: هي تعبير رقمي عن الأهداف والنتائج المتوقعة للمؤسسة وبهذه الصفة فانها تعبر من يبن الأدوات كثيرة الاستعمال في عملية الرقابة حيث تتم عملية الرقابة عن طريق المقارنة بين ماتم انجازه فعلا وبين ما هو مسجل في الميزانية التقديرية
*- نقطة التعادل : تعبر عن حجم المبيعات الذي تكون عنده الإيردات الكلية مساوية لتكاليف الكبلية .فعند مستوى أقل لحجم المبيعات تحقق المؤسسة خسارة ،وعند مستوى أكبر لحجم الميعات تحقق المؤسسة ربحا ومن تظهر أهمية نقطة التعادل كأدة فعالة في عملبة الرقابة .
*النسب المالية : تستخدم في قياس الأداء والمراقبة في المؤسسة ومن أهم هذه النسب النسب الهيكلية ونسب السيولة والنشاط ونسب المردودية
2-الرقابة المتخصصة : يقصد بها تلك الرقابة التي تعتمد في أسالبها على استخدام طرق بحوث العمليات مثل طريقة (بيرت)
11- وظيفة التمويل
1-تعريف وظيفة التمويل :تعمل وظيفة التمويل على احتفاظ المؤسسة بشكل دائم باموال كافية تجعلها قادرة على مقابلة التزماتها عند حلول المواعيد أي الحصول على الإحتياجات المالية من مختلف المصادر وهذه المصادر قد تكون دائمة أو مؤقتة كما قد تكون مملوكةأو مقترضة.
2-المهام الأسلسية لوظيفة التمويل
1- تحديد احتياجات المؤسسة لرؤوس الأموال:
يمكن تقسيم العمليات التي تقوم بها المؤسسة الإقتصادية الى عمليات تتعلق بالأستغلال وأخرى بالإستثمارفعمليات الإستغلال تتضمن احتياجات المؤسسة من المواد واللوزام أما عمليات الأستثمار فتشمل الإستثمارات المادية (الألات والمباني ) والا ستثمارات غير المادية (برءات اختراع وحقوق النشر واتأليف )والأستثمارات في الأموال المالية ( أسهم وسندات ) كل هذه تتطلب رؤوس أموال اتمويلها ومن هنا يأتي وظيفة التمويل في تحديد الاحتياجات كل عملية من هذه العمليات من رؤوس الأموال الازمة والعمل على تأ مينها.
2-اعداد برنامج التمويل : يجب أن يتضمن العتاصر التالية
• تحديد المبالغ الازمة لتمويل كل عملية
• تحديد تاريخ الشروع في انجاز العملية
• تحديد مدة انجاز العملية
• تحديد مصادر التمويل المنايب لكل عملية
3- تنظيم الميزانية :هي مجموع المبالغ التي يمكن التصرف فيها حلال دورة الإستغلال أي صافي مجموع المبالغ السائلة الموجودة في البنك والصندوق بعد طرح الديون قصيرة الأجل .ويتمثل تنظيم الخزينة في توقع النفقات أي مدفوعات المؤسسة المحتملة وتوقع الإيردات أي مقبوضلت المؤسسة المحتملة هذه التوقعات لا تكون على أساس سنوي بل على أياي شهري أو أسبوعي.
4- تسير رؤوس الأموال المتاحة : تسعى المؤسسة الإقتصادية الى تحقيق التوازن الدائم بين روؤوس الأموال المتاحة وبين استخدامتها فالاحتفاظ بمبالغ مالية سائلة أكبر مما هو مطلوب يؤدي الى تجميد جزء من روؤس الأموال المتاحة للمؤسسةمما يحرمها من امكانية تحقيق ربح اضافي أما في حالة الأحتفاظ بمبالغ مالية سائلة أقل مما هو مطلوب فان ذلك يؤدي الى عرقلة أو توقف بعض أنشطة المؤسسة مما يعرضها الى الإخلال بالتزاماتها تجاه الغير
3-مصادر تمويل المؤسسة:
أ-التمويل الذاتي :وهو استخدام الموارد المالية الذاتية للمؤسسة من أجل تمويل مختلف عملياتها وهي تتكون من
*الاحتياطات :هي عبارة عن جزء تقطعه المؤسسة من الأرباح غير الموزعة، وهي تشمل الاحتياطات القانونية واحتياطات أخرى تختلف باختلاف المؤسسة
ب-المؤونات: هي عبارة عن مبالغ تضعها المؤسسة في حساب خاص بهدف مجابهة الأعباء والخسائر المحتملة في المستقبل
د- الاهتلاكات : وهي عبارة عن مبالغ سنوية تخصصها المؤسسة وتضعها في حساب خاص بهدف تعويض ما اهتلك من أصول ثابتة من أجل المحافظة على نفس الطاقة الإنتاجية الحالية
وأيضا يعمل التمويل الذاتي على تأمين مصدر دوري ومنظم للتمويل والحفاظ عللى الإستقلالية الماليةللمؤسسة
ب-التمويل الخارجي :وهي المبالغ التي تأتي من خارج المؤسسة بهدف تمويل مختلف عمليات المِسسة ويشمل على
-زيادة رأس المال :وذلك عن طريق طرح أسهم جديدة للبع في حالة شركات الأموال أنا في حالة شركة الأشخاص فتكون زيادة رأس المال
المؤسسة عن طريق زيادة حصص الشركاء أو ادخال شركاء جدد
-القروض بمختلف آجالها القصيرة والمتوسطة والطويلة
-الإعانات : هي مبالغ تتلقاها المؤسسة من الدولة ولا تقوم بارجاعها الهدف منها وهو تشجيع المؤسسات على انتاج منتوج معين
4-عمليات تمويل المؤسسة الاقتصادية
1-التمويل قصير المدى (الآجل):تلجأ المؤسسة للتمويل قصسر الآجل من أجل تمويل العمليات الجارية مثل العمليات التجارية وعمليات الاستغلال ويمكن التميز بين صنفين من التمويل قصيؤ الآجل
-الائتمان المصرفي :يعتبر أهم مصدر التمويل قصير الأجل وهو عبارة عن قروض قصيرة الآجل تقترض من المصارف التجارية مقابل فائدة
-الائتمان الجاري: وهو ائتمان ينشأ عندما تقوم المؤسسة بشرتء مواد ولوازم أوبضلئع على حساب (الدفع المؤجل)
2-التمويل المتوسط وطويل المدى (عمليات الإستثمار): تلجأ المؤسسة لتمويل المتوسط الآجل من أجل تمويل مختلف عمليات الإستثمار التي تقوم بها المؤسسةمثل اقتناء الألأت والتجهيزات ...وبمكن لهذا النوع من التمويل أن يتم عن طريق السندات والقروض المتوسطة وطويلة الآجل

12-الإنتاج
1-مفهوم وظيفة الإنتاج: تعتبر وظيفة الإنتاج من بين أهم وظائف المؤسسة أهم الوظائف وهي تتعلق بالتخطيط وتنظيم والتوجيه ومراقبة الإنتاج وهذه الوظيفة الأساسية تتكون من مجموعة من المهام مثل تحديد أساليب الإنتاج التصميم الهندسي لسلعة تحديد العمليات الإنتاجية داخل المصنع تخطيط الإنتاج رقابة الإنتاج والجودة
2-أهداف وظيفة الإنتاج:
أ-تطوير المنتجات: ان عملية تطوبر النتجات تعتبر من بين الأهداف الرئيسية لوظيفة الإنتاج لضمان استقرارية بقاء المؤسسة في السوق ولهذا يجب على المؤسسة أن تخصص موارد بشرية ومادية للقيأ مبالبحوث العلمية نت أجل تطوير نتجاتها باستمرار،و انتاج منتجات جديدة
ب-تطوير طرق الإنتاج: تسعى وظيفة الإنتاج لتطوير طرق الإنتاج التبعة وذلك باستحداث أساليب تنظيمبة جديدة في عملية الإنتاج واستخدام الت أكثر كفاءة بهدف تخفيض تاكليف الإنتاج وزيادة سرعة الإنتاج وتحسين جودة المنتوج ويتم ذلك من خلال تطبيق نتائج البحوث العلمية
ج-زيادة الإنتاج : تسعى وظيفة الإنتاج الى زيادة حجم الإنتاج في حالة ارتفاع الطلب على منتجات المؤسسة أو عندما تريد المؤسسة زيادة حصتها في السوق أو الدخول الى أسواق جديدة
د-تحسين الأداء : تسعى وظيفة الإنتاج بالتنسيق مع وظيفة تسير الموارد البشرية الى تحسين أداء العمال عن طريق تطوير وتنمية معارفهم ومهاراتهم ، بهدف رفع مستوى انتاجيتهم جودة المنتوج
3-المراحل الأساسية لعملية الإنتاج
1-مرحلة الدراسة :هي المرحلة التي يتم فيها دراسة السوق بالنسبة للمنتوج المراد انتاجه من طرف المؤسسة وتتمثل هذه الدراسة جانبي الطلب (سلوك المستهلك والعرض (المنافسين )وكذلك دراسة التاكليف المتعلقة بعملية الإنتاج النتوج المعني .
2-مرحلة التخطيط : تقوم بصياغة أهداف عملية الإنتاج بتحديد الوسائل زالأساليب التي يتم استخدامها لتحقيق هذه الأهداف وتمر بعدة خطوات نوجزها فيما يلي
• تخطيط المنتجات : بعد مرحلة الدراسة تقوم وظيفة الإنتاج بتحديد نوع المتجات التي ستقوم المؤسسة بانتاجها من حيث الخصا ئص الفنية (التقنية)مثل الأبعاد والأوزان والتغليف والألوان والخصائص الكيمائية للمنتوج . وكذلك تحديد مختلف الكميات المطلوبة للانتاج وزمن الإنتاج
• تخطيط متطلبات الإنتاج : أي تحديد الإمكانيات الازم توفرها حتى تتمكن المؤسسة من تنفيذ برامج الإنتاج المخطط لها سابقا مثل تحديد نوع وعددالألات والمعدات وتحديد كمية ونوعية المواد واللوازم وتحديد العمالة المناسبة
• تخطيط طرق الإنتاج : تحديد طرق الإنتاج الملائمة داخل الورشات بما يضمن تنفيذ برنامج الإنتاج الخاص بكل ورشة في الوقت المناسب وبأقل التكاليف .
• جدولة الإنتاج :وهي المرحلة الأخيرة لمرحلة التخطيط وتتمثل في جدولة جميع مراحل العملية الإنتاجية ، حيث تتم تحديد مهام كل مرحلة وزمن انجازها.
3-مرحلة التنفيذ : وفيهايتم تنفيذ برامج الإنتاج المخططة ، عملية التنفيذ تتم داخل الورشات ( التحويل ،التركيب ، التشطيب) وفقا للجدولة السابق ذكرها
4-مراقبة الإنتاج :
تقوم المؤسسة أن تقوم بعملية الرقابة بشكل شامل ومستمر .ويمكن التميز بين نوعين من الرقابة فهناك الرقابة التي تكون أثناء التنفيذ كل مرحلة من مراحل عملية الإنتاج وتسمى بعملية الإنتاج وهناك رقابة تتم بعد الإنتهاء من كل مرحلة من مرا حل عملية الإنتاج وتسمى بالمرقابة البعدية أو اللاحقة.وتشمل مراقبة عملية الإنتاج مايلي
• الرقابة على الموارد واستخداماتها
• الرقابة على احترام الجدولة (المهام وزمن الإنجاز)
• اللرقابة على جودة المتوج
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الأربعاء 16 أبريل 2008 - 19:57
13 -التقيس :
1- التقيس كمكون لإستراجية المؤسسة :
- ان الإسترتجيات في ميدان التقيس التي وضعت من طرف مختلف المؤسسات الإقتصادية الكبرى في كل من أروبا وأمريكا واليابان لضمان جودة منتجاتها من السلع والخدمات فقد تمكنت هذه المؤسسات من دعم صادراتها وزيادة حصصها في الأسواق الدولية ، الأمر الذي أدى الى زيادة حدد التنافس التجاري والضغط الإقتصادي على المؤسسات في البلدان السائرة في طريق النمو والتي تنتمي اليها الجزائر .مم أصبح يهدد مختلف المؤسسات الصناعية والخدمية ويجعل أمر بقائها في الأسولق مشروطا بقدرتها التنافسية وهذه القدرة التنافسية لا تتأتي الا عن طريق اعتماد استراتيجية شاملة في مجال التقيس والموصفات على مختلف المستويات سواء على مستوى المؤسسة ذاتها أو على المستوى الوطني أو على المستوى الإقليمي (العربي) أو الدولي كذلك يفرض على مختلف المؤسسات الإقتصادية أن تكرس اهتمامها وجهودها للحصول على شهادات الجودة المحلية والإقليمية والدولية ومن أشهرها شهادة المنظمة الدولية للتقيس التي تدعى الإيزو iso وهذه الشهادة أصبحت بمثابة وثيقة مرور السلع والخدمات لمختلف الأسواق المحلية و الدولية.

2-تعريف وظيفة التقيس : هو نشاط أو وظيفة تعني بوضع المواصفات القياسية التي تحدد خصائص ومعايير الجودة الأداء للسلع والخدمات مع مرعاة التبسيط والتنميط ،بهدف تحسين جودة المنتجات وزيادة الكفاءة الإنتاجية وتخفيض التكاليف وحماية البيئة وحماية المستهلك .اضافة تعني وظيفة التقيس يتوحيد طرق الفحص والاختبار للتأكد من مطابقة السلع والخدمات للموصفات المعتمدة
3-موقع وظيفة التقيس في الهيكلي التنظيمي للمؤسسة:
لا يوجد تنظيم معياري أو تنظيم آمثل لوظيفة التقيس في المؤسسة حيث يختلف هذا التنظيم من مؤسسة الى أخرى وداخل المؤسسة ذاتهامن وقت الى أخر فيمكن أن تكون لإدراة التقيس علاقة مباشرة بالإدراة العامة كما يمكن أن يتوقف على مجموعة من العوامل ومن بينها
• حجم المؤسسة وانشارها الجغرافي
• مدى توفر الإمكانات البشرية والمالية لدى المؤسسة
• نظرة الإدارة العامة للمؤسسة الى أهمية الجودة
4-علاقة التقيس بالنوعية
1-مفهوم النوعية : ان كلمة الجودة لا تعني الأفضل أو الأحسن كما يظن البعض فلهذا المصطلح مفاهيم متعددة فقد يتعلق الأمر بمدىملائمة المنتوج للاستعمال،وقد يقصد بها مدى تحقيق المنتوج للمواصفات الموضوعة سلفا وقد يتعلق الأمر بكل ما سبق ذكره معا.
2-خصائص النوعية :
• الخصائص الفنبة (التقنية) :يقصد بها مدى ملائمة المنتوج لرغبة المستعمل( المستهلك النهائي أو المنتوج الذي يستعمل هذا النتوج ضمن الإستهلاكات الوسيطية) في الأمور ذات الصلة بالمواصفات الفنية مثل الأبعاد والمكاييل والتغليف والألوان والخصائص الكيمائية والطبيعية للنتوج وهذه الخصائص يجب أن تذكر في وثيقة المواصفةالمرفقةبالمنتوج لكي يتمكن المسعمل من الاطلاع عليها
• الخصائص الإقتصادية : يقصد بها مدى ملائمة النتوج لرغبة المستعمل من ناحية السعر ففي حالة وجود أكثر من منتوج يحملون نفص الصائص الفنية فان المستعمل يختار النتوج الأقل سعرا
3-مجالات النوعية (الجودة) : حتى يتميز المنتوج بالجودة العالية يجب أن تشمل المجالات التالية
• وظيفة التقيس التي تحدد خصائص ومعايير الجودة
• احتياجات المستعملين للمنتوج من خلال دراسة السوق
• الموارد البشرية من خلال التدريب والتكوين
• المواد واللوازم المستعملة في انتاج المنتوج
• الآلآت والمعدات المناسبة لطرق الإنتاج
• تكلفة المنتوج
• محيط المؤسسة أي كل ما يقع خارج المؤسسة
4-مراقبة النوعية وفقا لمتطلبات التقييس: ولها أربع مستويات
1-على مستوى المؤسسة: تتم المراقبة في جميع العمليات التي يمر بها المنتوج بدءا بعملية التموين وأثناء عملية التحويل وكذلك في نهاية الإنتاج
2-على مستوى المهنة الواحدة :مقارنة منتوج المؤِسسة بمنتجات باقي المؤسسات المنافسة لضمان البقاء في السوق
3- على مستوى الوطن :التأكد من احترام المواصفات الوطنية (المحلية) واحترام قانون حماية البيئة
4-على مستوى مستعملي المنتوج : من أجل حماية المستهلك
4-التقيس وحماية البيئة والمستهلك
1-حقوق المستهلك:
ان حقوق المستهلك قد حددها القانون رقم 89-02المؤرخ في أول رجب 1409الموافق7فبراير1989المتعلق بالقواعد العامة لحماية المستهلك ومن هذه الحقوق نذكر منها
ـــ كل منتوج سواء كان شيئا ماديا أو خدمة مهما كانت طبيعته ، يجب أن يتوفر على ضمانات ضد كل المخاطر التي من شأنها أن تمس بصحة المستهلك وأو أمنه أو تضربمصالحه المادية
ـــ يجب أن تتوفر في النتوج المقاييس المعتمدة والموصفات القانونية والتنظمية التي تميزه
ــــ ويجب في جميع المحالات أن يستجيب المنتوج للرغبات المشروعة للمستهلك لا سيما فيما يتعلق بطبيعته وصنفه ومنشئه ومميزاته الأساسية
2-حماية البيئة والمستهلك
1ـــحماية المستهلك :ان حماية المستهلك هي بلا شك احد أهداف التقيس ومن الواضح أن مفهوم جودة السلعة يتضمن خصائصها ومدة صلاحيتها لذا تطبق المواصفة بشكل الزامي بهدف منع الغش من جهة وسلامةصحة المستهلك من جهة أخرى
2ـــ حماية البيئة: من نتائج التطور التكنولوجي تلوث البيئة وحودوث خلل في توازنها فمثلا الإستعمال المفرط للمبيدات والكيماويات شكل خطرا كبيرا على مختلف الكائنات ولحماية البيئة من مختلف الأخطار قامت الدول بالزام المؤسسات بادخال معايير حماية البيئة ضمن معايير ومواصفات التقيس.
14-الموارد البشرية
1-مفهوم وظيفة تسير الموارد البشرية : تشمل االموارد البشريو للمؤسسة مجموعات غير متاجنسة من الأفراد الذين يشتركون في تحديد أهداف المؤسسةورسم سياساتها وانجاز مختلف أعماها وأنشطتها هذه المجموعات غير متجانسة تنشأ بيتهما علاقة مهنية وأخرى اجتماعية ان هذه العلاقات قد تكون علاقات تعاون أو علاقات خلاف .ولتنظيم هذه العلاقات تم احداث وظيفة تعني بتسير الموارد البشرية هذه الوظيفة تتمثل في وضع واتخاذ القرارات التي تؤثر مباشرة على الموارد البشرية
2ــ مهام وظيفة تسير الموارد البشرية :
• المهام الإدارية :تتعلق المهام الإدارية بمختلف الأمور ذات الصلة بالعمل مثل :تنظيم العمل ،تسير الغيابات ،برمجة العطل
• مهام التسير: ان مهام التسير تتعلق تحديد السياسة الإجتماعية املائمة لأهداف المؤسسة مثل تحسين الفعالية وتحسين ظروف العمل ةالتكوين والتفاوض مع النقابات
• المهام الإعلامية: تقوم المؤسسة باعلام عمالها بمختلف المستجدات التي تحدث داخلها وذلك عن طريق وسائل الإعلام الداخلية مثل :مجلة المؤسسة والإجتماعات والملصقات
3ـــالتسير التقدير للشغل :
1-مفهوم التسير التقدير للشغل : يقصد بالتسير التقدير للموارد البشرية تحديد احتياجات كل قسم من قسم المؤسسة من الموارد البشرية سواء من الناحية النوعية أي تحديد نوعية المهارات المطلوبة أو من الناحية الكمية أي تحديد العدد الازم من ايد العاملةوبتالي معرفة ما اذا كانت الموارد البشرية المتاحة للمؤسسة كفيلة بتحقيق برنامج الإنتاج المخطط من طرف المؤسسة أم أن الأمريتطلب القيام بعمليتي التوظيف والكوين
2ــ التوظيف: يمكن ان يتم التوظيف من ضمن الموارد البشرية المتاحة داخل المؤسسة سواء بالترقية أو بالتحويل كما أن يتم من خارج الوؤسسة
3ــالتكوين: هي مجموعة الإجراءات والأنشطة التي تقوم بها المؤسسة بهدف تطوير وتنمية المعارف والمهارات لدى عمالها لتحسين الأداءبما يتماشى مع طبيعة العمل المرتقب ويمكن تلخيص أهم غايات التكوين في مايلي
• رفع مستوى الإنتاجية للعمال
• رفع المستوى الأمن الوظيفي
• تلبية حاجة المؤسسة من اليد العاملة الماهرة عن طريق الترقية من داخل المؤسسة ذاتها
• زيادة جودة الإنتاج
4ــ التوظيف والإستقطاب :
*-تعريف الستقطاب المقصود بالاستقطاب اكتشاف وتحديد وجذب الترشحين من الأفراد القادرين والمهتمين بالوظائف الشاغرة الحاليةأو المتوقعة وتتنافس المؤسسات فيما بينها في جذب واستقطاب الأفراد الأكفاء
* ــتعريف التوظيف :اعطاء المتلاشحين الذين تم اختيارهم الوظائف الشاغرة وتكليفهم بمجموعة من الواجبات والعمليات
من خلال التعريفين السابقين يتضح لنا ان عملية الإستقطاب تسبق عملية التوظيف
1-أشكال التوظيف : وهما نوعان
أ-التوظيف الداخلي : هو اعطاء الوظائف الشاغرة للأفراد الذين يشتغلون بالمؤسسةويتم ذلك عن طريق الترقية والنقل والتحويل
ـــــالترقية: تمكن الفرد المشتغل من الإرتقاءالى مراتب أعلى داخل نفس المؤسسة وعلى المؤسسة مراعاة العدالة والموضوعية في عملية الترقية
ــــــ النقل والتحويل :تلجأ المؤسسة في بعض الأحيان الى نقل الأفراد وتحويلهم من وظيفة الى أخرىأو من قسم الى أخر
وللتوظيف الداخلي محاسن اخرى تتمثل في ادخال الإطمئنان ولإستقرار لدى العاملين وتحفيزهم لرفع أدائهم وكذلك الاستفادة القصوى من خبرتهم ومهاراتهم ومعرفتهم الجيدة لظروف العمل بالمؤسسة
ب-التوظيف الخارجي :تلجأالمؤسسة لتوظيف الخارحي لتلبية احتياجاتها من كفاءات ومواهب معينة غير متوفرة داخل المؤسسة يكون التوظيف من مصادر مختلفة مثل مكاتب القوى العاملة،وخريجي المعاهد والجامعات ...للتوظيف محاسن الخارجي محاسن تتمثل في الإستفادة من عمالة جديدة بأفكارهموالإستفادة من خبرة المؤسسات النافسة عند توظيف بعض مواردهم البشريةالذين انفصلو عن مؤسساتهم الأصلية.
2-وسائل الإستقطاب والتوظيف: ان وسائل الإستقطاب والتوظيف تأخذ صورة متعدة فقد يكون ذلك عن طريف الإعلان في وسائل الإعلام كاجرائد مثلا أو استقبال طلبات العمل بالمؤسسة أو الرغبين في العمل يتم ذلك بالاتصال مع الأفراد أثناء قيامهم بعمليات التكوين
3-كيفية اختيار المترشحين لمنصب العمل:تتم في ثلاث مراحل هي
• المرحلة الأولى : القيام بعملية الغربلة أو التصفية الأولية ويتم فيها استلام طلبات التوظيف مرفقة بالسيرة الذاتية لكل مترشح ةاجراء مقابلة أولية معه والتحري عنه بالإضافة الى اجراء اختبارات شفوية أو كتابية
• المرحلة الثانية :وفيها يتم اعداد قائمة المترشحين الذين اجتازوا المرحلة الأولى وترتيبهم وفقا للنتائج المتحصل عليها ووضعهم في قائمتين فرعيتين احداهما احداهما تتضمن أسماء المتنرشحين المقبولين وتتضمن الثانية أسملء الإحتياطين وبعم ذلك يتم اجراء الفحص الطبي لضمان خلو المترشح من أي غائق صحي
• المرحلة الثالثة: وهي المرحلة الأخيرة وفيها يتم تعين المقبولين وتوجيههم الى الأقسام التي سيعملون بها
5ـ الأجور
1-تعريف الأجور:الأجر هو عائد عنصر العمل وهو القابل أو التعويض الذي الذي يتلقاه العامل من صاحب العمل نظير قيام قيام العامل بعمل معين ، ويمكن التميز بين أنواع مختلفة للأجر
1-الأجر النقدي والأجر العيني: الأجر النقدي هو مبلغ من النقود أما الأجر العيني فهو عبارة عن منتجات يقدمهاصاحب العمل للعامل مقابل عمله
2- الأجر الاسمي والأجر الحقيقي : الأجر الاسمي هو مبلغ من النقود وهو نفسه الأجر النقدي أما الأجر الحقيقي فهو الأجر المرتبط بالقدرة الشرائية لوحدة النقود
3-الأجر الزمني و الأجر بالقطعة : الأجر الزمني وهوالأجر الرتبط بالفترةالزمنية مثل: الأجر اليومي والأجر الشهري أما الأجر بالقطعة فهو الأجر الذي يتلقاه العامل لقاء كل قطعة أنجزها
2-مكونات الأجور :يتكون الأجر من قسمين أساسين قسم ثابت يسمى بأجر المنصب أو الأجر الأساسي وقسم متغير يتكون من مجموع التعويضات والحوافز المالية المرتبطة بالإنتاج أو بالقدمية.
3-سياسة الأجور :هي مجموع الإجراءات والتدابير التي يتخذها المؤسسة الإقتيصادية في مجال الأجور من اجل تحقيق هدفها الأساسي وهو تحقيق اقصى ربح ممكن
أ ـ أهداف سياسة الأجور :
• يجب أن تكون الأجور ملائمة أي تكون محصورة بين الحد الأدنى للأجر الذي تحدده الدولة وبين الحد الأقصى الذي تحدده المؤسسة طبقا لسياستها المتعلقة بالتعويضات
• أن يراعي الإنصاف والعدالة عند تحديد الأجر ، أي أن يتامشى الآجر مع العمل المبذول من طرف العامل
• أن تعمل سايسة الأجور على توفير ضمان للعامل ، أي حماية العامل من مختلف المخاطر التي قد يتعرض لها مثل: التوقف عن العمل ،المرض ، التقاعد وحوادث العمل
• يجب أن يكون الأجر مقبول من طرف العامل
• أن تعمل سياسة الأجور على احداث التوازن بين مستويات الأجور أي لا تكون هناك هو ة كبيرة بين أعى أجر وبين أقل أجر داخل المؤسسة
• أن تعمل سياسة الأجور على استخدام الأجر كعامل محفز للعمال
ب-عوائق سياسة الأجور : عندما تشرع المؤسسة الإقتصادية في تحديد سياسة الأجور المناسبة تصطدم بجملة من العوائق منها
1-العوائق التنظمية والقانونية : والمتمثلة في قانون العمل ومجموع التشريحات واللوائح التنظمية والتي يجب العمل بها عند المشروع في اعداد سياسة الأجور بالمؤسسة
2-النقابات العمالية : عند اعداد سياسة الأجور يجب على المؤسسة أن تأخذ بعين الإعتبار رد فعل النقابات عند تطبيق هذه السياسة
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الأربعاء 16 أبريل 2008 - 19:58
المبادلة
1- تعريف المبادلة. المبادلة هي عملية التنازل عن شيء مقابل الحصول شيء آخر وهي بمثابة همزة الوصل التي تربط بين منتج السلعة و مستهلكها . كما يمكن أن تتم هذه العملية من خلال وسطاء (تجار الجملة و تجار التجزئة)
2- أشكال المبادلة
أ- المقايضة
- تعريف المقايضة . المقايضة هي أول شكل من أشكال المبادلة , وهي تعني مبادلة سلعة بسلعة أو خدمة بخدمة أو سلعة بخدمة وذالك دون استخدام النقود .
- عيوب المقايضة .
- صعوبة توافر التوافق المبادلة بين الطرفين أي صعوبة إيجاد شخصين يرغب كل منهما في سلعة الأخر
- صعوبة تجزئة بعض السلع التي لا تقبل التجزئة من حيث طبيعتها أو حجمها مثل الماشية
- صعوبة وجود معدل موحد للتبادل بين سلعة وأخرى
- صعوبة مقايضة الخدمات بالسلع
- أن المقايضة لأتسمح بالادخار بالأدخار وذلك لان المخزون السلعي يتطلب تكلفة لتخزينه من جهة وهو معرض للتلف و الضياع من جهة ثانية
ب- المبادلة بواسطة النقود
هي استخدام النقود كوسيط في عملية التبادل ( سلعة -- نقود – سلعة) وتجدر الإشارة إلى أن هذه العملية قد مرة بعدة مراحل ففي المرحة الأولى استخدمت بعض السلع مثل الملح و الجلود كوسيط للمبادلة للتغلب على بعض عيوب المقايضة ثم في مرحلة لاحقة تم استخدام النقود المعدنية وبعد ذالك ظهرت تدريجيا إشكال أخرى للنقود
2- النقود
2-1- تعريف النقود. يمكن تعريف النقود وضيفيا أنها " النقود هي كل ما تفعله النقود" وهذا يعني أي وسيط يمكن أن يصبح نقود بحيث يكون قادرا على القيام بوظائف النقود و يحضا بالقبول العام
2-2- خصائص النقود. للنقود عدة خصائص نذكرها فيما يلي
- تتمتع بالقبول العام من كافة أفراد المجتمع
- أن تكون نادرة نسبيا
- أن تتمتع بثبات نسبي في قيمتها
- أن تكون قابلة للتجزئة دون انخفاض قيمتها
- أن تكون وحدتها متماثلة
- أن تكون سهلة الحمل و الاحتفاظ بها
- لا تبلى بسهولة أي لا تتلف نتيجة تداولها
2-3- وظائف النقود
للنقود وظائف متعددة نوجزها فيما يسلي
- وسيط المبادلة. ليس الهدف من النقود استهلاكها مباشرة (لا تطلبي النقود لذاتها ) بل هي وسيلة مستخدمة للحصول على السلع والخدمات و الأصول المالية بدون اللجوء إلى المقايضة لذالك يقال أن للنقود قدرة شرائية عامة .
- مقياس القيمة . تستخدم النقود كوحدة حساب أو معيار مثله في ذالك مثل المتر و اللتر فالنقود تستعمل لقياس قيمة السلع و الخدمات ونسبة قيمة كل سلعة إلى غيرها من السلع الاخري فهي إذا أداة محاسبية ومن اجل ذالك تحدد في كل بلد وحدة تحاسب معينة كالدينار مثلا
- مستودع (مخزن) للقيم . تتميز النقود المعاصرة بخفة وزنها و بسهولة حفظها كما أنها تجنب حائزها تكاليف التخزين والتلف ويحتفظ الأشخاص بالنقود لا لذاتها بل بغرض ادخارها من اجل إنفاقها في المستقبل في شراء السلع الاستهلاكية أو الاستثمارية
- وسيلة للمدفوعات الآجلة. تستخدم النقود كأداة لتسديد كافة الالتزامات (تدفع جميع المستحقات في المستقبل ) سواء كانت نتيجة لاقتراض معين أو ناشئة عن عمليات البيع على الحساب .....الخ
2-4- أشكال النقود
أ- النقود المعدنية
ظهرت النقود المعدنية بعدما عجزة النقود السلعية عن مجاراة متطلبات ذالك العصر . والنقود المعدنية هي تلك النقود المسكوكة من المعدن كالذهب والفضة أو البرونز وللنقود المعدنية شكلان هما
- نقود معدنية كاملة وفيها تتعادل قيمتها القانونية مع قيمتها كالمعدن
- نقود معدنية مساعدة وفيها تتفوق قيمتها القانونية على قيمة المعدن الذي تحتويه مثل قطع 50دج , 100دج ....الخ
ب- النقود الورقية
هي نقود قانونية (إلزامية) يصدرها البنك المركزي حيث أن الدولة تلزم الأشخاص بقبولها لتداول دون ان يكون لهم الحق في تحويلها الى ذهب او فضة
ج- النقود المصرفية
هي نقود يصدرها المصرف (البنك) التجاري وهي عبارة عن أرصدة في حسابات المودعين في المصرف ويلتم المصرف بدفع مبلغ معين من النقود للمودع او لامر عند الطلب ويتثج هذ الالتزام نتيجة لإيداع مبالغ من النقود القانونية من طرف المودعين او نتيجة لقيام المصرف باقراض احد عملائه ووضع مبلغ القرض في حساب العميل بالمصرف . و تستعمل الصكوك او اوامر الدفع الاخرىفي تداول هذا النوع من النقود. و هذه النقود لا تعتبر نقو الزامية لانه يحق لاي شخص ان يمتنع عن قبول هذه الصكوك
د- البطاقات الائتمانية
هذه البطاقة يصدرها المصرف التجاري ولايشترت ان يكون لحامل هذه البطاقة رصيد دائن في هذا المصرف . أي ان المر يتعلق بقرض له سقف ائتماني معين ممنوح لحامل البطاقة والذي يسمح له بالسحب نقدا او لشراء السلع وعلى حخامل هذه البطاقة دفع فوائد على المبالغ المسحوبة فقط وعند قيام حامل البطاقة بشراء شيء ما بوسطة هذه البطاقة يقوم المصرف المصدر للبطاقة بسداد فواتير المشتري
و يقوم المصرف بعد ذالك بارسال فاتورة المشتريات لحامل البطاقة
ه-النقود الالكترونية
ويطلق عيها ايضا النقود الرقمية وهي عبارة عن ارصدة نقدية مسبقة الدفع مسجلة على وسائط الكترونية (البطاقات الممغنطة الهواتف المحمولة المبرمجة لهاذ النوع من التعامل ) ومن خصائص النقود الالكترونية انها تسمح بالتمويل عن بعد بواسطة شبكة الانترنت مثلا. وتسمح كذالك بتحويل القيمة من شخص لاخر تسديدا لثمن المشتريات المختلفة (دفع ثمن وجبة طعام او ثمن تذكرة وسيلة النقل ثمن حذاء ......الخ) وللعمل بهذ النوع من النقود يجب ان تتوفر ثلاث عنصر او اطراف هي
- الزبون او ال عميل
- البائع
- البنك الذي يتعامل الكترونيا عبر الانترنت
2-5 – اصدار المنقود
- اصدار انقود الورقية و المعدنية يعو للدولة وحدها حق اصدار النقود الورقية و المعدنية عبر التراب الوطني . ويفوض ممارسة هذا الحق للبنك المركزي (بنك الجزائر) دون سواه
- اصدار النقود المصرفية و الالكترونية و بطاقات الائتمان تقومك البنوك التجارية باصدارهذه الانواع من النقود وذالك تحت رقابة البنك المركزي
2-6- الكتلة النقدية
تعريف الكتلة النقدية هي مجموعة من الوحدات النقدية او الوحدات القائمة بوظائف النقود التي هي في حيازة مختلف الاعوان الاقتصاديين
مكونات الكتلة النقدية تتكون الكتلة النقدية من
- النقود القانونية وتشمل الاوراق النقدية و النقود المعدنية المساعدة وتسمي نقود قانونية لان القانون يصبغ عليها صفة شرعية و القدرة على تسوية الديون و الإبراء منها وهي كذالك مثل قمة السيولة
النقود الائتمانية هي نقود غير قانونية وهي عبارة عن التزام من مصاريف التجارية لدفع مبالغ معينة من النقود القانونية لصالح مختلف الاعوان الاقتصاديين عند الطلب وهي تشمل جميع الودائع الجارية اما الودائع الادخارية و الودائع لاجل فلا تدخل ضمن الكتلة النقدية
2-7- التوازن النقدي يحدث التوازن النقدي عندما يتحقق التعادل بين الطلب على النقود و بين كمية النقود المعرضة من طرف السلطات النقدية في زمن معين. وبعبارة اخرى يتحقق التوازن عند النقطة التي يتقاطع فيها منحنى عرض النقود مع منحنى الطلب عليها . ونقطة التقاطع هذه تسمى نقطة التوازن والتي يتحدد عنها سعر الفائدة التوازني
1- السوق
1-1- تعريف السوق هو المكان الذي يلتقي فيه البائعون والمشترون سواء بصفة مباشرة او عن طريق وسطاء لتبادل سلعة او خدمة معينة . و المكان هذا ليس بالضرورة ان يكون حيزا جغرافيا ففي الوقت الحالي تستخدم شبكت الانترنت في عملية التسوق .
1-2- انواع الاسواق توجد انواع متعددة من الاسواق تختلف باختلاف موضوع التعامل فيها ومنها
ا- سوق السعة والخدمات يقصد بسوق السلعة معينة المكان الذي يلتقي فيه عارضو هذه السلعة مع طالبيها وتجدر الاشارة الى انه يوجد لكل سلعة او خدمة سوق خاص بها مثل سوق النفط سوق السيارات سوق خدمات النقل الجوي ....الخ
ب- سوق العمل سوق العمل هو المكان الذي يلتقي فيه عارضو خدمة العمل (الافراد الذين في سن القانوني للعمل ويرغبون في العمل..الخ) مع طالبي خدمة العمل (المؤسسات الإدارات...الخ ) و تجدر الاشارة الى انه توجد لكل نوع من العمل سوق خاص بها مثل سوق العمل الزراعي سوق عمل البناء ....الخ

ج- سوق الاوراق المالية يعرف سوق الاوراق المالية بانه عبارة عن مكان يلتقي فيه البائعون و المشترون لنوع معين من الاوراق المالية (أسهم و سندات) و يتم ذالك عن طريق السماسرة او المؤسسات العامة في هذا المجال
3-1- اشكال السوق يمكن التميز بين سوق المنافسة الكاملةو سوق المنافسة الغير كاملة
- المنافسة الكاملة او التامة : في الواقع لايوجد هذ النوع من المنافسة لانه يمكن ان تتحقق جميع شروط المنافسة التامة و المتمثلة فيما يلي :
- و جود عدد كبير جدا من البائعين و المشترين لنفس السلعة
- صغر حجم عرض كل بائع و كذلك صغر حجم طلب كل مشتري بحيث لايمكن لاي فرد كان ان يؤثر على مجريات السوق
- المعرفة التامة بضروف السوق من عرض و طلب و الاسعار السائدة
- تجانس السلع ووجود سعر موحد للسلعة الواحدة
- حرية الدخول و الخروج من السوق بدون أي عوائق تمنع دخول متعاملين جدد او خروج متعاملين حاليين
المنافسة الغير كاملة : للمنافسة غير كاملة ثلاثة اشكال هي :
ا- المنافسة الاحتكارية : تتميز المنافسة الاحتكارية بما يلي
- وجود عدد من البائعين و المشترين
- و جود سلع غير متجانسة و اسعار مختلفة
- عدم المعرفة التامة ب ضروف السوق من طرف البائعين و المشترين
ب- احتكار القلة يتميز سوق احتكار القلة بما يلي
- وجود عدد قليل من البائعين او من المشترين
- وجود سلعة متشابهة وغير متجانسة و اسعار مختلفة .
- فيحالة احتكار القلة من البائعين يكون كل بائع على علم تقريبا برد فعل باقي البائعين .
- في حالة احتكار قلة من المشترين يكون كل مشتري على علم تقريبا برد فعل باقي كل المشترين
ج- الاحتكار : وهو السوق التي يكون فيها بائع واحد يتحكم في عرض السلعة وسعرها او يكون فيها مشتري يتحكم في طلب السلعة و سعرها
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الأربعاء 16 أبريل 2008 - 19:58
2 -- الأسعار
2-1- تعريف السعر : يعرف سعر سلعة(خدمة) معينة بأنه التعبير النقدي عن قيمة هذه السلعة (الخدمة)
2-2- العناصر المحددة للسعر:
2-2-1- الطلب
- تعريف الطلب: يعرف طلب على سلعة ما بانه عبارة عن الكمية المطلوبة من هذه السلعة عند سعر معين في وحدة زمنية معينة .
- قانون الطلب : يعبر قانون الطلب عن العلاقة العكسية التي تربط بين الكمية المطلوبة من سلعة ما و سعرها .
- العوامل المؤثرة في الطلب : توجد مجموعة من العوامل التي تؤثر في الطلب نوجزها فبما يلي :
- سعر سلعة معينة
- اسعار السلع الاخرى المكملة و البديلة (المنافسة)
- الدخل النقدي للمستهلك
- الاوضاع الاجتماعية و الثقافة مثل العادات و التقاليد التي لها تأثير على اذواق المستهلكين و رغباتهم ....الخ
-مرونة الطلب : يمكن التمييز بين ثلاثة انواع لمرونة الطلب
ا- مرونة الطلب السعرية : هي درجة استجابة الطلب على سلعة معينة للتغير الذي يطرأ على سعرها
ب- مرونة الطلب التقاطعية : هي درجة استجابة الطلب على سلعة معينة(قهوة) للتغير الذي يطرأ على سعر سلعة اخرى بديلة (شاي) او مكملة (السكر)
ج- مرونة الطب الدخلية : هي درجة استجابة الطلب على سلعة معينة للتغيير الذي يطرأ الدخل النقدي المستهلك و بعبارة اخرى هي
درجة التغير النسبي للكمية المطلوبة من سلعة ما نتيجة للتغير النسبي للدخل النقدي للمستهلك .
1--النظام المصرفي :
1-1- تعريف النضام المصرفي : يقصد بالنضام (الجهاز) المصرفي مجموعة المؤسسات المصرفية التي تتعامل بالائتمان في بلد و يختلف النضام المصرفي من بلد الى اخر ويعود هذا الاختلاف الى نوع النضام الاقتصادي السائد . و بصفة عامة يمكن لنضام المصرفي ان يشتمل على : المصاريف الجارية , و المصاريف المتخصصة , و المصرف المركزي , حيث يقف هذا الاخير على قمة النضام المصرفي لاي بلد
اهمية النضام المصرفي: للنضام المصرفي اهمية بالغة حيث يعتبر الركيزة الاساسية في اقتصاد أي بلد مكن البلدان , فعن طريقه يتم تجميع المدخرات من مختلف الاعوان الاقتصاديين و منح التسهيلات الائتمانية و القروض بمختلف انواعها و اجالها لمن يطلبها .
2- البنوك( المصرف):
تعريف البنوك :

ا-اصل كلمة بنك: كلمة بنك غير عربية وانما هي اطالية بانكو و تعني المصطبة التي التي يجلس عليها الصارفون لتبادل العملات . ثم بعد ذالك اصبح بعد ذلك المقصود بها المنضدة التي يتم قوقها عد وتبادل العملات و في الاخير اصبحت كلمت بنك تشير الى المكان الذي تتم فيه المتاجرة بالنقود .
ب- اصل كلمة مصرف : هي كلمة عربية مقابلة لكلمة بنك و المصرف هو اسم مكان للمكامن الذي يتم فيه الصرف , وجمعها مصارف .
ج- تعريف البنك ( المصرف) : هو عبارة عن مؤسسة هدفها التعامل في النقود و الائتمان , حيث تقوم بتجميع النقود الفائضة عن حاجة مختلف الاعوان الاقتصاديين بغرض اقراضها وفق اسس معينة او استثمارها في اوجه متعددة .
2-2- انواع البنوك :
- البنك المركزي( بنك الجزائر) :
وفقا للامر 03/11 المؤرخ 27 جمادى الثانية عام 1424ه الموافق ل 26 اوت 2003 المتعلق بالنقد و القرض فأن بنك الجزائرهو مؤسسة وطنية تتمتع بالشخصية المعنوية و الاستقلال المالي . و يعد تاجرا في علاقته مع الغير و يحكمه التشريع التجاري . تمتلك الدولة راسمال بنك الجزائر كله . يقع مقره في مدينة الجزائر ويمكن له فتح فروع او وكالات في كل المدن حيث يرى ضرورة لذالك لايهدف البنك المركزي الى تحقيق الربح وانما هدفه الرئيسي هو خدمة الصالح الاقتصادي العام (من وجهة نضر الحكومة) ولا يتعامل مع الافراد .
يتولى اوامر البنك الجزائر مجلسان :
- مجلس الادارة الذي يتولى الشؤون الادارية للبنك و يتكون من محافظ ويساعده في ذالك ثلاثة نواب محافظ .
مجلس النقد و القرض الذي يتولى السلطة النقدية في البلاد و يتكون من اعضاء مجلس ادارة بنك الجزائر و شخصيتين تختاران بحكم كفاءتهما في المسائل الاقتصادية و النقدية .
لبنك الجزائر و ضائف اساسية تتمثل في :
- الحق في اصدار العملة النقدية لذا يدعى ببنك الاصدار
- يعتبر بنك البنوك و يقدم للبنوك النجارية عند الحاجة قروض مقابل فائدة ويقوم باعادة خصم الاوراق التجارية التي تقع بحوتها و التي سبق ان خصمتها مقابل فائدة معينة تدعى بسعر اعادة الخصم و ايضا يقوم بتسوية الحسابات بين المصارف التجارية عن طريق المقاصة .
-الترخيص بفتح البنوك و المؤسسات المالية وتعديل قوانينها الاساسية و سحب الاعتماد و كذلك الترخيص بفتح مكاتب تمثيل البنوك و المؤسسات المالية الاجنبية في الجزائر .
حماية زبائن البنوك و المؤسسات المالية لا سيما في مجال العمليات مع هؤلاء الزبائن .
- هو بنك الحكومة حيث يقوم المصرف بمختلف الاعمال المصرفية الخاصة بالادارة الحكومية حيث ان هذه الاخيرة تودع ما لديها من اموال في هذا المصرف وهو بدوره يقدم لها ما تحتاجه من قروض مختلفة الاجال و يتولى البنك المركزي تنفيذ السياسة الاقتصادية للحكومة وذالك عن طرق الرقابة على الائتمان.
_البنوك النجارية (بنوك الودائع ) تعتبر البنوك التجارية اقدم مصاريف نشئة وهي اساس أي نضام مصرفي وهي تلك الصارف التي تقوم بصفة معتادة بقبول الودائع من الافراد و الهيئات وتلتزم بدفعها عند الطلب او في موعد متق عليه وهي تقوم بعمليات القرض و كذا وضع وسائل الدفع تحت تصرف الزبائن وادارة هذه الوسائل ويقصد بوسائل الدفع كل ادوات التي تمكن كل شخص من تحويل اموال مهما يكن السند او الأسلوب التقني المستعمل مثل النقود الصك السند لامر السفتجة ....الخ .

المؤسسات المالية هي عبارة عن اشخاص معنوية مهمتها العادية و الرئيسية القيا باعمال مصرفية ماعدا تلقي الاموال من الجمهور (الودائع) . وهي تعتمد اساسا على رأسمالها و على المدخرات طويلة الاجل و الاقتراض من غير مقابل فوائد تتحملها هذه المؤسسة
البنوك و المؤسسات المالية الاجنبية:
اصبح بامكان البنموك و المؤسسات المالية الاجنبية بعد صدور القانون 90/10 المتعلق بالنقد و القانون فتح فروع لها بالجزائر يحكمها قانون الجزائر و يتعين عليها ان تخصص لفروعها مبلغا مساويا على الاقل للرئسمال الادني المطلوب حسب الحالة من البنوك و المؤسسات المالية التي يحكمها القانون الزائري
البنوك المتخصصة هي بنوك حديثة النشاة نسبيا حيث ظهرت لتلبية حاجات التطور الاقتصادي في مجالات مختلفة مثل الزراعة و الصناعة و السكن وهذه المجالات تحتاج الى استثمار طويل الاجل لذا فهذه البنوك تعتمد على اموالها في المقام الاول و على الودائع الطويلة الاجل و الاقتراض من الغير في شكل سندات مقابل فائدة يتحملها المصرف و تقتصر معاملاتها على اقراض المؤسسات قروضا متوسطة و طويلة الاجل مقابل الحصول على فائدة وكذالك تميل المشاريع المختلفة عن طريق الاشتراك في رأسمالها
3-- العمليات المصرفية
تقوم المصارف التجارية بمجموعة من المعاملات يمكن تصنيفها الى 3 أنواع رئيسية وذالك كما يلي
- قبول الودائع - توظيف الأموال - معاملات مصرفية أخرى
3-1 – قبول الودائع : الوديعة هي دين بذمة المصرف أي رصيد موجب للمودع و تصنف الودائع الى صنفين رئيسيين هما الودائع تحت الطلب و الودائع لاجل
ا- الودائع تحت الطلب (الجارية): هي
ودائع يحق للمودعين استردادها متى أرادوا بدون إعلام مسبق وعلى المصرف ان يكون جاهزا لتلبية مطالبهم تتمثل في :
- حساب الصكوك : وهو حساب شاع استخدامه من طرف الأفراد (الموظفين ) ويجب ان يكون رصيده دائنا دائما أي لايسثطيع ان يحسب اكثر من رسيده الموجب و هذا النوع من الودائع لاندفع البنوك عليه فوائد بل العكس فالمصرف يتقاضى إتعابا عند كل سحب
- الحساب الجاري: الحساب الجاري يشبه حساب الصكوك الى انه يختلف عنه في نقطتين هما :
_ يستخدم الحساب الجاري من طرف رجال الأعمال او المؤسسات تجارية و صناعية
_ يكون الحساب الجاري دائن وفي هذ النوع من الودائع لا تدفع البنوك عليه فوائد ويمكن ان يصبح الحساب الجاري مينا و في هذا النوع من الودائع يعتبر المصرف دائنا أي مقرضا لذالك ياخذ المصرف فوائد تحسب على اساس المدة التي يضل فيها الحساب مدينا
ب- الودائع لاجل : هي ودائع يودعها اصحابها في المصارف لاجل قصير عادة و لا تسترد قبل موعد استحقاقها و يقوم المصرف بدفع فوائد لاصحابها يحقق هذا النوع من الودائع للمودع هدفين يتمثل الهدف الاول في الحصول على عائد لقاء عملية التوضيف المبلغ المودع في المصرف اما الهدف الثاني فيتمثل في امكانية الحصول على السيولة في الوقت المناسب (سحب أي مبلغ من الوديعة في أي وقت بعد الاخطار المسبقة للمصرف
ج-الودائع الادخارية : هي ودائع يودعها أصحابها في المصارف لاجل طويل مقابل فائدة وهذا النوع من الودائع لا يحقق للمودع سوى هدف واحد و المتمثل في الحصول على فوائد معتبرة حيث لايحق للمودع سحب أي مبلغ من الوديعة قبل حلول تاريخ الاستحقاق الا بشروط معينة
2-3- توضيف الاموال :
ا- الاتمان : يعتبر الاتمان من اهم المعاملات التي تقوم بها المصارف التجارية وله عدة صور أهمها ما يلي
- اعتمادات الصندوق : وتسمى بهاذ الاسم لانها ثسهدف التمويل المستمر للحساب الجاري المدين لقاء حصول المصرف على فائدة محددة و منها كذالك القروض الشخصية و بطاقات الاتمان
- الرض بضمان اوراق مالية او تجارية : ويكون هذا المقابل فائدة معينة
- الخصم : هو تسديد قيمة الورقة التجارية قبل موعد استحقاقها مقابل خصم جزئ من قيمتها ويدعى بمبلغ الخصم ففي هذه الحالة يقوم المصرف التجاري بدفع قيمة الورقة التجارية مخصوما منها مبلغا معينا وتضل الورقة التجارية على قيمتها الاسمية
خطابات الضمان : في هذه الحالة لايقوم المصرف بمنح القروض و انما يتعلق الامر بعقد كتابي يتعهد بموجبه المصرف بكفالة العميل في حدود مبلغ معين تجاه طرف ثالث, مقابل عمولة يتقاضاها البنك من هذا العميل
- الاعتماد ألمستندي : هو عبارة عن تعهد من طرف المصرف بتسديد قيمة السلعة المستوردة للمصدر الاجنبي في حالة قيام هذا الاخير بالتجهيز الفعلي للسلع و يستلم المصدر قيمة السلعة في بلده من طرف مصرف اخر موجود في نفس البلد المصدر نيابة عن المصرف الاول الذي تعهد بالدفع مقابل عمولة يتقاضاها المصرف
ب-التوضيف في الاستثمار : تقوم المصارف التجارية بتوضيف الاموال الفائضة – بعد اشباع حاجات النشاط الاقتصادي من القروض – في استثمار طويل الاجال نسبيا . وتاخذ عمليات الاستثمار التي تقوم بها الصارف التجارية عدة صور اهمها : السندات الحكومية شراء الاوراق المالية , اذونات الخزينة العمومية
ج- التوضيف في اطار الجهاز المصرفي : تقوم المصارف التجارية بتوضيف بعضا من اموالها داخل الجهاز المصرفي نفسه فهي تودع بعضا منها في المصارف التجارية في شكل ودائع باخطار مسبقة مقابل فائدة وشراء سندات ذات الاجال المتةسطة و الطويلة من الصارف المتخصصة نضير فائدة .
3-3- معاملات مصرفية اخرى : بالاضافة الى المعاملات سابقة الذكر تقوم المصارف التجارية بمعاملات مصرفية اخري منها
- تحصيل قيمة الاوراق التجارية نيابة عن عملائه نضير عمولة التحصيل .
- القيام بتحويلات النقدية بين العملاء مقابل عمولة
- تاجير الخزائن الحديدية
- القيام بعمليات امناء الاستثمار نيابة عن العملاء من توضيف و ادارة الاموال كان يتولى المصرف تحصيل ارباح الاسهم و فوائد السندات نيابة عن العميل مقبل عمولة .
تقوم المصارف التجارية بعرض اسهم و سندات الشركات للاكتتاب العام مقابل عمولة معينة .
- تتولى المصارف التجارية نيابة عن الشركات المساهمة بتوزيع ارباح الاسهم وفوائد سندات الشركة مقبل عمولة.
1_ التجارة الخارجية
1-1- تعريف التجارة الخارجية : التجارة الخارجية تعني مبادلة السلع و الخدمات بين اشخاص طبيعيين او معنويين يقيمون في دول مختلفة
1-2- اسباب قيام تجارة الخارجية :
- عدم استطاعة أي دولة تحقيق الاكتفاء الذاتي من جميع السلع و الخدمات
- ان توسيع نشاط المؤسسات الاقتصادية ادى الى زيادة حجم الانتاج الامر الذي ادى الى البحت عن اسواق جديدة لتصريف منتجاتها عن طريق التصدير و الحصول على منتجات الدول الاخرى الاستيراد
- ان تقسيم العمل الدولي ادى الى ضهور دول متخصصة في الانتاج الزراعي و اخرى متخصصة في الانتاج الصناعي .
من مصلحة الدولة ان تتخصص في انتاج المنتج الذي يتميز بتكاليف نسبية اقل و تصدير فائض منه وتقوم باستيراد المنتجات التي يمكن انتاجها محليا بتكاليف نسبية اعلى ويقصد بالتكاليف النسبية لانمتاج سلعة ما , تكاليف انتاج هذه السلعة في بلد ما منسوبة الى تكاليف انتاج سلعة في بلد اخر .
1-3- اهمية التجارة الخارجية : تاتي اهمية التجارة الخارجية من المزايا التي يستفيد منها كل بلد يقيم علاقات تجارية مع البلدان اخرى من جهة و من صعوبة و استحالة انعزال أي دولة عن العالم الخارجي من جهة اخرى .
1-4- سياسة التجارة الخارجية : هي مجموعة الإجراءات و الوسائل التي تتخذها الدول لتعظيم العائد من علاقاتها التجارية مع العالم الخارجي بغية تحقيق مجموعة من الاهداف الاقتصادية خلال فترة زمنية معينة يوجد نوعان رئيسيان للسياسات التجارية الخارجية ومنها تشتق مجموعة من السياسات الفرعية :
أ-- مبدأ (سياسة) حرية التجارة : يدعو هذا المبدأالى إلغاء كافة اشكال القيود على التجارة الخارجية و عدم التمييز في المعاملة كلا النوعين من السلع على اساس واحد لتحقيق اهداف معينة يمكن ايجاز بعضها في النقاط التالية :
- الحد من الاحتكار ففي حالة الحماية تصبح بعض الشركات التى لا تتمتع بأي كفاءة إنتاجية في وضع احتكاري يمكنها مكن رفع الاسعار و بيع منتجاتها مهما كانت درجة جودتها
- الاستغلال الامثل و العقلاني للثروات
- انخفتض اسعار مختلف السلع و الخدمات
- انعاش التجارة الخارجية بين دول العالم مما يؤدي الى زيادة التنافس الدولي مما يتيح للدول التي تتمتع بميزة نسبية و ميزة تنافسية في انتاج سلعة معينة من ان تتوسع في انتاج هذه السلعة بما يفوق احتياجاتها المحلية على ان تقوم بمبادلة الفائض مع بلدان اخرى بسلع تحتاجها و ليس لها فيها أي ميزة نسبية .
- مبدأ (سياسة) الحماية : يدعو هذا المبدئ الى تدخل الدولة عن طريق مجموعة من الاجراءات التي تتضمن جملة من القيود المختلفة على التجارة الخارجية لتحقيق اهداف معينة يمكن ايجاز بعضها في النقاط التالية :
_ حماية الصناعات المحلية الناشئة
_ حماية الاسواق المحلية من سياسة الاغراق التي تتبعها بعض الدول المصدرة لسلع رخيصة
_ زيادة ايرادات الخزينة العمومية
_ تقليل الواردات بهدف تخفيف العجز في ميزان المدفوعات
2- ميزان المدفوعات:
تعريف: هو سجل تسجل فيه القيم النقدية لمختلف المعاملات الاقثصادية التي تتم بين الاعوان المقيمين في الدولة ما و الغير المقيمين فيها ( العالم الخارجي ) خلال فترة معينة عادة ما تكون سنة .
و يقوم ميزان المدفوعات على مبدأ القيد المزدوج مما يجعله متوازنا من الناحية المحاسبية يتكون هذا الميزان من جانبين احدهما دائن تسجل فيه حقوق الدولة على العالم الخارجي .
2-2- مكونان ميزان المدفوعات :
أ- السحب الجاري : ويتضمن :
- ميزان التجارة المنضورة (الميزان التجاري) : و يتضمن حركة الصادرات من السلع و التي ينتج عنها استلام الاموال من الخارج و الواردات من السلع و التي ينتج عنها دفع الاموال الى الخارج (معاملات مدينة) .
- ميزان التجارة الغير المنظور ( ميزان الخدمات): ويتضمن حركة الصادرات من الخدمات (معاملات دائنة) و الواردات من الخدمات (معاملات مدينة).
- ميزان تحويلات من طرف واحد (تحويلات من دون مقابل) و يتضمن التحويلات الاتية من الخارج التي تسجل في جانب المدين . قد تكون هذه التحويلات خاصة مثل تحويلات المهاجرين و العاملين في الخارج الى ذويهم وقد تكون رسمية مثل المعاشات و التعويضات المقدمة من الحكومات
ب- حساب رأس المال: و يتضمن :
- تغيرات اصول البلد في الخارج وتغيرات الاصول الاجنبية في البلد
- الاستثمارات المباشرة
- المشتريات و المبيعات من الاوراق المالية
- استثمارات محفضة في الخارج
ج- حساب الاحتياطات الرسمية: و يتضمن :
- ممتلكات الاجهزة النقدية المحلية من الذهب
- الحيازة الرسمية من المعاملات الاجنبية
- حقوق السحب الخاصة
- احتياطات البلد لدى صندوق النقد الدولي
2-3- توازن ميزان المدفوعات: يكون ميزان المدفوعات دائما متوازنا من الناحية المحاسبية لا كن هذا التوازن المحاسبي لا يعني بالضرورة توازنا من الناحية الاقتصادية فقد يكون الخلل في احد عناصر الميزانية و عادة ما يكون العجز في الحساب الجاري و بناء على ذلك يمكن التكييز بين 3 حالات هي :
- حالة التوازن : معناها ان حقوق الدولة على العالم الخارجي مساوية لالتزاماتها تجاه العالم الخارجي و هذا يدل على كفاءة الاداء الاقتصادي للبلد
- حالت وجود فائض : وهي تعني ان حقوق الدولة على العالم الخارجي مساوية لالتزاماتها تجاه العالم الخارجي وهي حالة غير مرغوب فيها و خاصة عندما يكون الفائض مستمرا (الا انها اقل خطورة بكثير من الحالة العجز) و هذا يدل على ان الدولة لم تنجح في هدف التحقيق الخارجي و من جهة اخرى يدل على وجود اموال معطلة أي غير مستثمرة و لاعادة التوازن للميزان تقوم الدولة بزيادة الاصول من الاحتياطات الرمية للبلد بالخارج بمقدار قيمة الفائض( ويتم هذا في ضل نضام سعر الصرف الثابت )
- حالت وجود عجز : أي ان حقوق الدولة على العالم الخارجي تصغر من التزاماتها اتجاه العالم الخارجي وهي الحالة الاخطر و الاكثرة شيوعا في العالم وهذا يدل على ان الدولة لم تنجح في تحقيق هدف التوازن الخارجي و من جهة اخرى تدل انها تستورد سلعا و خدمات اكبر مما تسمح به مواردها ولاعادة التوازن للميزان تقوم الدولة بتخفيض الاصول مكن الاحتياطات الرسمية للبلد بالخارج بمقدار قيمة العجز (ويتم هذا في ضل نضام السعر الصرف الثابت)
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الأربعاء 16 أبريل 2008 - 19:59
3- المنضمة العالمية للتجارة:
تعريفها : هي المنضمة العالمية الوحيدة التي تعني بالقوانين التجارية ما بين الدول و تعتبر منبرا للمفاوضات التجارية الدولية تاسسة هذه المنضة عام 1995وقد حلت محل الاتفاقيات العامة للتعريفات الجمركية و التجارة و عززت عملها
3-2- دور المنضمة العالمية للتجارة :
أ- تحرير التجارة الدولية : تعمل على ضمان السباب التجارة باكبر قدرة السلاسة و اليسر و الحرية و معاونة الدول النامية في المواضيع المتعلقة بالسياسات التجارية من خلال المساعدات و برامج التدريب
ب- مراقبة مدى تنفيذ الاتفاقيات التجارية بين الدول: ويتم ذالك عن طريق ادارة الاتفاقيات الدولية ذات الصلة و مراجعة السياسات الوطنية المتعلقة بالتجارة الدولية.
ج- الفضل في النزاعات التجارية الدولية : في حالت حدوث نزاع بين طرفين (ناتج عن مخالفات او خرق للاتفاقيات التجارية الدولية ) في بداية الامر يتم حل النزاع عن طريق المشاورات و مساعي الوساطة وفي حالت عدم التوصل الى حل يقوم الطرف المتضرر برفع شكوى الى المنضمة العالمية للتجارة و بعد ذالك يتم تعيين فريق خاص بموضوع الخلافات ويتم تكليفه من طرف جهاز تسوية المنازعات حيث يقوم باستماع الى جميع الاطراف بما فيهم الخبراء المستقلين وبعدها يقوم الفريق المكلف بموضوع الخلاف باعداد تقرير اولي يرفع الى جهاز تسوية المنازعات الذي يقوم باعتماده ويتم وضع ذالك موضع تنفيذ و في حالت رفض تقرير الفريق المكلف من احد الاطراف تتم احالته على جهاز الطعن الذي يعتمد تقريره ويتم اتخاذ القرار على ضوء ذالك ليوضع موضع التنفيذ
3-3- الهيكل التنظيمي للمنضمة العالمية للتجارة:
- المؤتمر الوزاري: يتكون المؤتمر الوزاري للمنضمة العالمية للتجارة من ممثلي البلدان الاعضاء ويعتبر اعلى هيئة في المنضمة يعقد اجتماعه مرة كل سنتين و يقوم بأتخاذ القرارات في جميع الامور ذات الصلة بتنضيم التجارة الدولية وفقا لما تنص عليه الاتفاقيات التجارية متعددة الاطراف وللمؤتمر الوزاري الحق في تعديل مواد الاتفاقية اذا تطلب الامر لذالك
- المجلس العام : يتكون المجلس العام للمنضمة العالمية للتجارة من ممثلي البلدان الأعضاء و يقوم بمهام المؤتمر الوزاري بين دولتين و يقوم بالاشراف على التنفيذ المباشر لمهام المنضمة العالمية للتجارة ويقوم باعداد القواعد التنضيمية و الاشراف على جهاز تسوية المنازعات و المراجعة السياسية التجارية للبلدان الاعضاء و الاشراف على المجلس المتخصصة بالاضافة الى ذالك يقوم المجلس العام بوضع الترتيبات و الأسس المتعلقة بالتعاون مع المنضمات و الهيئات الدولية الاخرى
- المجالس المتخصصة : المجالس المتخصصة التابعة للمنضمة العالمية للتجارة هي : مجس التجارة في السلع مجلس التجارة في الخدمات مجلس حقوق الملكية يقوم كل مجس مكن هذه المجالس بالاشراف المباشر على تنفيذ الاتفاقيات التي تقع في دائرة اختصاصه ويتم ذالك من خلال اللجان الفرعية المتخصصة و مجموعات التفاوض التابع للمجلس
- اللجان الفرعية : تتكون اللجان الفرعية من مجموعة اللجان التابعة للمؤتمر الوزاري مثل لجنة التجارة و البيئة لجنة التجارة و التنمية لجنة ميزان المدفوعات , لجنة الميزانية و الادارة بالاضافة الى اللجان الفرعية المتخصصة لمجلس التجارة في السلع و مجلس الادارة في الخدمات و مجلس حقوق الملكية
- المدير العام : يتم تعيين المدير العام للمنضمة العالمية للتجارة من طرف المؤتمر الوزاري وتوضع تحت تصرفه امانة عامة يوجد مقرها بمدينة جنيف السويسرية يقوم المدير العام بأداء واجباته وممارسة صلاحياته خلال المدة المحددة في اطار القرارات و الانضمة التي يعتمدها المؤتمر الوزاري و يساعده في مهامه أربعة (4) مدراء عاملين مساعدين كنواب له,
1-تعريف الصرف:
يعرف الصرف بانه مبادلة عملة دولة مقابل عملة دولة اخرى مثل مبادلة الدينار الجزائري بالدولار الامريكي او غيره من العملات
2- انواع الصرف :
2-1- الصرف اليدوي و الصرف المحسوب :
- الصرف اليدوي : هو عبارة عن مبادلة اوراق نقدية من عملة ما مقابل مقابل أوراق نقدية من عملة اخري منل مبادلة مبلغ نقدي بالدينار الجزائري مقابل الدولار الأمريكي او أي عملة اخرى ( اليورو الجنيه الإسترليني الين)
- الصرف المحسوب : هو عبارة عن سحب الاوراق التجارية المقومة بالعملة الأجنبية مثل السفتجة الخارجية و الشيكات .... وتجدر الاشارة الى ان الصرف الصرف المسحوب هو النوع المستخدم في التجارة الخارجية
2-2- الصرف الاجل والصرف العاجل :
الصرف العاجل : يكون الصرف العاجل عندما تتم عمليتي تسليم واستلام العملات لحضة ابرام العقد او قبل مرور يومين من ايام العمل (دون حساب ايام العطل ) من تاريخ ابرام العقد وتتم هذه العملية على اساس سعر الصرف العاجل أي الععر السائد لحضة ابرام العقد .
الصرف الاجل : يكون الصرف الاجل عندما تتم عمليتي تسليم واستلام العملات بعد مرور يومين من ايام العمل من تاريخ ابرام العقد وتتم هذه العملية على اساس سعر الصرف الاجل أي السعر الذي تم الاتفاق عليه لحضة ابرام العقد
3- اسباب الصرف :
تنشا الحاجة الى الصرف الاجنبي عندما تنشأ تعاملات تتطلب استعمال العملات الاجنبية مثل التجارة الخارجية زيارة الاراضي المقدسة البعثات التعليمية بالخارج 4- سوق الصرف :
4-1 تعريف سوق الصرف :
هو السوق التي تتم فيه عملية مبادلة العملاتن الاجنبية المختلفة ويقصد به ايضا شبكة العلاقات التي تربط مختلف الاطراف المشاركة في مجال الصرف هي :
- المصدرون , المستوردون , السياح ...الخ
- البنوك التجارية
- سماسرة الصرف الاجنبي
- البنك المكزي
4-2- انواع سوق الصرف :
- سوق الصرف بينم البنوك : هو عبارة عن سوق محلي للصرف الذي ينشكل من مختلف البنوك المحلية التي تقوم ببيع وشراء العملات الاجنبية داخل البلد الواحد
- السوق العالمي للمصرف : هو عبارة عن مختلف المراكز الصرف الاجنبية المنتشرة عبر ارجاء العالم و المرتبطة ببعضها البعض بشكل مستمر بواسطة مختلف شبكات الاتصال الحديثة وهذه المراكز تعتبر بمثابة سوق عالمي واحد للصرف واهم هذه المراكز نجد مركز نيويورك , لندن, زيوريخ , طوكيو, فرانكفورت هونغ كونغ ......
5- سعر( معدل) الصرف:
يعرف سعر الصرف بانه سعر احدى العملتين بدلالة اخرى و بمعنى اخر هو عدد الوحدات من عملة دولة ما مقابل وحدة من عملة دولة أخرى فمثلا صرف الدولار الامريكي الواحد يساوي 70 دج
6- انضمة الصرف : لايوجد نضام صرف واحد يناسب جميع الدول ويتماشى مع مختلف الضروف ولذالك يوجد نوعان الانضمة الصرف
6-1 نضام الصرف الثابت : في ضل نضام الصرف الثابت تتدخل السلطة النقدية بربط قيمة العملة الوطنية بقيمة عملة اجنبية واحدة ( التي نعقد بها معضم صفقات هذا البلد ) او بالقيمة المتوسطة لعدد من العملات الرئيسية في العالم ويطلق عليها مصطلح ’سلة العملات ’
6-2- نضامك الصرف المرن (المعتبر) : في ضل نضام الصرف المرن تتحدد قيمة العملة الاجنبية في السوق بتفاعل قوى العرض و الطلب على هذه العملة دون تدخل السلطة النقدية في سوق الصرف
7- سياسة سعر الصرف : هو مجموعة اجراءات و تدابير ووسائل التي تتخذها السلطات النقدية للبلد في مجال الصرف بغية تحقيق اهداف معينة
7-1- اهداف سياسة الصرف :
- تنمية الصناعات المحلية
- تشجيع الصادرات
- التحكم في الواردات
- معالجة التضخم
تحقيق التوازن في ميزان المدفوعات
7-2- وسائل سياسة الصرف :
- تعديل سعر الصرف : هو رفع او خفض قيمة العملة الوطنية تجاه العملات الاجنبية ففي حالت تخفيض تزداد الصادرات نحو الخارج وتنخفض الواردات و هذا ما يشجع قيام الصناعات المحلية وتنميتها وفي حالة رفع قيمة العملة الوطنية تجاه العملات الاجنبية تصبح أسعار الواردات منخفضة مما يؤدي الى زيادة الواردات
- استخدام احتياطات الصرف : يقصد باحتياطات الصرف في بلد ما بأنها مجموعة العملات الاجنبية التي بحوزة السلطة النقدية والتي تقوم باستخدامها عند التدخل في سوق الصرف ففي حالت انخفاض سعر الصرف العملة الوطنية عن المستوى المرغوب تتدخل السلطة النقدية في سوق الصرف طالبة شراء العملة الوطنية مقابل التخلي عن العملات الاجنبية الموجودة بحوزتها الامر الذي يؤدي يؤدي الى رفع من سعر صرف العملة الوطنية اما في حالة ارتفاع سعر صرف العملة الوطنية في المستوى المرغوب تتدخل السلطة النقدية في سوق الصرف عارضة بيع العملة الوطنية مقابل الحصول على العملات الاجنبية الامر الذي يؤدي الخفض من سعر صرف العملة الوطنية
- مراقبة الصرف : يقصد مجموعة اليود التي تضعها السلطات النقدية للبلد على استخدام الصرف الاجنبي بغية الحد من خروج رؤوس الاموال و المحافضة على استقرار سعر الصرف العملة الوطنية و بالتالي عمل على تحقيق التوازن في ميزان المدفوعات .
1- تعريف البطالة : حسب تعريف المكتب الدولي للعمل فان البطالة هو كل شخص يقدر على العمل ويرغب فيه ويبحث عنه و يقبله عند مستوى الاجر السائد ولكن دون جدوى , من التعريف السابق نستنج ان هناك عدد من الصفات يجب ان تتوفر في فرد حتى يعتبر بطالا وحتى هذه الصفات هي :
- لا يعمل. – ان يكون قادرا على العمل. – يرغب في العمل. – يبحث عن عمل. –ان يقبل العمل عند مستوى الاجر السائد - لم يجد العمل الملائم.
2- اسباب البطلة :
- التباين المستمر ة المتنامي بين معدل النمو السكاني و معدل النمو الاقنصادي
- قلة الاستثمارات تؤدي الى عدم فتح مناصب شغل كافية لمجابهة عرض العمل المتزايد
- حالت الكساد (عرض المتجات اكبر من طلب عليها ) تؤدي الى غلق بعض المصانع و تسريح العمال
- اعادة هيكلة المؤسسات الاقتصادية يؤدي الى تسريح عدد من العمال التي لا تتوافق مؤهلاتهم مع احتياجات المؤسسة او الذين لا يقبلون تغيير مكان عملهم
- التطور التقني يؤدي الى زيادة استخدام الالات بكثافة عوضا من عمل الامر الذي يؤدي الى الاستغناء عن بعضهم
- فشل بعض السياسات التنموية المنتهجة
- تفاقم المديونية الخارجية التي تؤثر على حجم الاستثمار
3- اتنواع البطالة :
- البطالة الدورية : يمر النشاط الاقتصادي في ضل اقتصاد السوق بفترات صعود و هبوط بصفة دورية و تسمى فترة الهبوط بمرحلة الانتعاش (الرواج) وتسمى فترة الهبوط بمرحلة الانكماش (الكساد) و يطلق على المرحلتين معا مصطلح "الدورة الاقتصادية"
- البطالة الاحتكاكية : تضهر البطالة الاحتكاكية خلال فترة تنقلات الافراد بين المهن و المناطق المختلفة و السبب لذالك يرجع الى نمص المعلومات المتعلقة بعرض العمل عليه خلال نفس الفترة
- البطالة الهيكلية :تضهر هذه البطالة الهيكلية نتيجة للتغيرات الهيكلية في بنية الاقتصاد الوطني والتى تؤدي الى عدم التوافق بين فرس العمل المتوفرة وبين المؤهلات و خبرات الباحثين عن العمل هذه التغيرات الهيكلية قد ترجع الى التغير في هيكل الطلب على بعض المنتجات او التغير الهيكلي في سوق العمل او التغير في التكنولوجيا المستخدمة
- البطالة الفنية ( التقنية ) : تطهر البطالة الفنية نتيجة لتعطل سيرة الانتاج بسبب التعطل المفاجئ للآلات او التذبذب في التموين بالمواد الاولية ... الخ
- البطالة الجزئية : في بعض الاحيان تقدم المؤسسة لسبب ما على تخفيض الانتاج بصفة مؤقتة فتفوم بتخفيض عدد ساعات العمل لكل عامل مقال تخفيض نسبة من الاجر وفي هذه الحالة تضهر البطالة الجزئية .
4- اثار البطالة :
4-1- الاثار الاقتصادية :
- ضعف الانتاج : عندما تقوم المؤسسات الاقتصادية _ التي تعتمد بشكل كبير على العمل _ بتسريح عدد من العمال فان ذالك يؤدي الى انخفاض في حجم الانتاج – ضعف الاستهلاك : البطالة تؤدي الى ضعف القدرة الشرائية لفئة البطالين و كلما زادة البطالة كلما ضعف الاستهلاك على المستوى الوطني و بتفاهم هذه الضاهرة نتصل الى الكساد
4-2- الاثار الاجتماعية :
- تفشي الافات الاجتماعية : تؤدي البطالة الى ضهور فئة من الناس عديمي الدخل الامر الذي يؤدي الى فقرهم و انزواء البعض منهم و شعورهم بفقدان كرامتهم نتيجة استمرارهم في الاعتماد على اسرهم و انحدارهم مع اسرهم الى هوة الفقر و دخول البعض في صراعات اسرية قد تؤدي الى تدمير الاسرة و ضهور المحسوبية و تمييز بين ابناء الوطن الواحد وفقا لفئاتهم الاجتماعية وعلاقات ذويهم باصحاب النفوذ وتفشي ضاهرة السرقة و الانحلال الخلقي و المتاجرة في الممنوعات
- الهجرة: وكنتيجة للبطالة والفقر يقم البعض بالهجرة الى الخرج بغية العمل حتى ولو كانت بشروط غير لائقة او مهنية وفي ضروف اقرب للعبودية و بلا شك فان للهجرة اثار نفسية واجتماعية سيئة على المهاجر وعلى ذويه
4-3- الاثار السياسية : وكنتيجة للبطالة يقوم البطالون و المهددون بالتسريح من العمل بالاحتجاجات و المضاهرات للمطالبة بتحسين وضعيتهم
5- إجراءاتالتخفيف من البطالة :
- تشجيع الاستثمارات الوطنية والاجنبية عن طريق منحهم بعض الامتيازات المادية و المالية لحثهم على فتح مناصب شغل جديدة
- اتباع سياسة تخفيض ساعات العمل مع المحافضة على نفس الاجر من جهة و تشجيع التقاعد المسبق من جهة اخرى بهدف خلق مناصب شغل اضافية
- انشاء صندوق التأمين على البطالة لتقديم منح للبطالين لتأمين الحد الادنى من القدرة الشرائية
1- التضخم:
تعريف: يعرف بانه حركة صعودية للاسعار تتميز بالاستمرار الذاتي و هي ناتجة عن فائض الطلب الزائد على قدرة العرض . من التعريف نلاحظ انه يجب توفر عناصر معينة حتى يقال ان هناك تضخم و من بين هذه العناصر ما يلي :
- وجود ارتفاع مستمر للاسعار أي لا يكون هذا الارتفاع وقتيا
- ان يكون هذا الارتفاع ذاتيا بمعنى ان لا يكون ناتجا عن ضرف طارئ مثل الكوارث الطبيعية
- و جود فائض في الطلب الكلي على العرض الكلي أي ان الطلب على مختلف السلع و الخدمات يفوق كثير ما هو معروض منها
- 2- انواع التضخم :
- التضخم الضاهر (الطليق) : هو الذي يضهر اتره بشكل مباشر وجلي في ارتفاع الاسعار و ينعكس ذالك في ارتفاع الاجور و غيرها من النفقات التي تتميز بالمرونة الامر الذي يؤدي الى ارتفاع مختلف المداخيل بصفة عامة
- التضخم المكبوت : هو تضخم خفي و مستتر و تكون الاسعار غير مرتفعة بسبب تدخل الدولة في تحديد اسعار السلع و الخدمات بصفة ادارية الامر الذي يؤدي الى اختفاء بعض السلع و ضهور ما يسمى بالسوق السوداء التي تتميز بوجود السلع المفقودة و لكن بأسعار مرتفعة
- التضخم الكامن : يضهر التضخم الكامن عندما تكون هناك زبادة كبيرة غير طبيعة في الدخل الوطني النقدي دون ان تصاحبها زيادة في الانفاق الكلي و يحدث هذا عندما تلجأ الدولة الى نضام توزيع السلع ( نضام البطاقات ) التي يتم فيها تحديد كمية معينة من السلع لكل فرد ولا يجوز له ان يشتري اكثر من هذه الكمية و ينتشر هذا النوع من التضخم في حالات الحرب
- التضخم الجامح : يعتبر هذا النوع اخطر انواع التضخم و اكثرها ضررا بالاقتصاد الوطني و يتميز بارتفاع التضخم بمعادلات عالية تصاحبها سرعة في التداول النقود في السوق وفي هذه الحالة يتم طبع يتم طبع المزيد من الاوراق النقدية بكميات كبيرة جدا تفوق متطلبات النشاط الاقتصادي للبلد
التضخم الزاحف : هو اقل انواع الضخم خطورة على الاقتصاد الوطني حيث يتسم هذا النوع من التضخم بارتفاع الاسعار بمعادلات بطيئة
3- اسباب التضخم :
- تضخم ناشئ عن التكاليف : ينشأ هذا النوع من التضخم بسبب ارتفاع تكاليف الاستغلال في المؤسسات الاقتصادية كرفع الاجور و المرتبات العاملين و الذي يأتي بسبب مطالبة العاملين برفع الاجور
تضخم ناشئ عن الطلب : ينشأ عن زيادة حجم الطلب الكلي ة الذي يصاحبه عرض ثابت من السلع و الخدمات اذ أن ارتفاع الطلب الكلي لا تقابله زيادة مماثلة في العرض الكلي مما يؤدي إلى ارتفاع الاسعار
تضخم ناشئ عن اصدار النقود بكميات تفوق متطلبات الاقتصاد الوطني : ان الافراط في اصدار النقود من طرف الجهاز المصرفي يؤدي الى حدوث اختلال التوازن بين كمية النقود المتداولة في السوق و الكمية الكمية المعروضة من السلع و الخدمات الامر الذي يؤدي الى ارتفاع الاسعار
4- اثار التضخم:
4-1 الاثار الاقتصادية :
- انخفاض قيمة للعملة بفعل التضخم : تزداد الاسعار ارتفاع بصورة كبيرة و مستمرة مما يؤدي الى انخفاض مستمر لقيمة العملة الوطنية و بالتالي انخفاض
قدرتها الشرائية
- انخفاض معدل الفائدة : هي حالة التضخم يكون عرض النقود اكبر من الطلب على النقود الامر الذي يؤدي بسعر الفائدة الى الانخفاض.
- انخفاض الادخار و زيادة الاستهلاك : عندما تنخفض قيمة العملة بفعل التضخم تفقد النقود احدى وضائفها الاساسية وهي كوتها مخزنا للقيمة أي كأداة ادخار فارتفاع الأسعار من جهة وانخفاض سعر الفائدة من جهة ثانية و الخوف من المستقبل من جهة ثالثة كلها عوامل تعمل على تخفيض الميل للادخار وزادة الميل للاستهلاك
- انخفاض الانتاج : بسب ارفاع اسعار السلع المنتجة محليا مقارنة بالسلع المستوردة يقل الطلب على المنتجات المحلية الامر الذي يؤدي بالمنتجين المحليين الى تخفيض حجم الانتاج
- محدودية الاستثمارات : في حالة التضخم تقل الاستثمارات بسبب ارتفاع التكاليف بصفة عامة و الاجور بصفة خاصة
-4-2- الاثار الجتماعية : للتضخم اثار اجتماعية نقتصر على مايلي :
- ارتفاع نسبة البطالة : كلما يقوم المنتجون المحليون بتخفيض الانتاج فانهم يقومون بتسريح عدد من العمال ليصبحوا في تعداد البطالين
- ارتفاع معدل الفقر : بفعل نسبة البطالة من جهة و بفعل الارتفاع المستمر للاسعار من جهة اخري يزداد عدد الفقراء في المجتمع.
- التأثير السلبي على اصحاب الدخول الثابتة و المحدودة : ان اكثر المتضررين من التضخم هم اصحاب الاجور و المرتبات حيث ان مداخلهم عادة ما تكون ثابتة و حتى لو تغيرت فأنها تتغير يبطئ شديد و بمعدل اقل من مكعدل ارتفاع الاسعار و بهاذا تكون مداخلهم والحقيقة في حالة تدهور مستمر .
- ضهور الافات الاجتماعية : مثل تفشي الرشوة والفساد الاداري و الكسب غير المشروع ...الخ
5- وسائل معالجة التضخم
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الأربعاء 16 أبريل 2008 - 19:59
:
-5-1- سياسة تجميد الاجور و مراقبة الاسعار:
للحد من تفاقم ضاهرة التضخم تعمل الدولة بالاشتراك مع النقابات و أرباب العمل على تجميد الاجور لفترة زمنية معينة هذا مكن جهة ومكن جهة اخرى تعمل الدولة على مراقبة الاسعار بهدف الحفاض على ثبات القدرة الشرائية لاجراء خلال نفس الفترة
-5-2- مراقبة الاصدار انقدي : يقوم البنك المركزي بوضع وتنفيذ سياسة النقدية باعتماد مجموعة من الادوات من اجل مجابهة ضاهرة التضخم نذكر منها :
- رفع سعر اعادة التضخم : يقوم البنك المركزي برفع سعر اعادة الخصم بهدف التاثير بالقدرة الائتمانية للمصارف من اجل تقليل حجم السيولة المتداولة في السوق
- سياسة السوق المفتوحة : يقوم البنك المركزي ببيع الاوراق المالية و ذلك من اجل سحب جزء من السيولة المتداولة في السوق
-رفع نسبة الاحتياطي القانوني : المصارف التجارية ملزمة بإيداع جزء جزء من الودائع ( التي تستلمها من الجمهور ) لدى البنك المركزي و يسمى هذا الجزء بالاحتياطي القانوني ففي حالة التضخم يقوم البنك المركزي برفعغ نسبة الاحتياطي القانوني من اجل تخفيض القدرة الاتمانية لدى المصارف التجارية
- رفع سعر لفائدة : يقوم البنك المركزي برفع سعر الفائدة لتشجيع الادخار بهدف امتصاص الفائض من الكتلة النقدية
5-3- تحقيق التوازن في الميزانية (الموازنة) العامة :
- تخفيض الانفاق الحكومي : يؤدي الى زيادة الطلب الكلي من جهة و الى زيادة كمية النقود المتداولة في السوق من جهة اخرى وبالتالي فأن التخفيض من هذا الانفاق سوف يؤدي الى تخفيض الطلب الكلى و كمية النقود المتداولة
- زيادة الضرائب على السلع الكمالية : لان هذا يؤدي الى تخفيض الطلب الكلي و كمية النقود المتداولة من جهة و زيادة ارادات الميزانية العامة للدولة من جهة اخرى
- اللجوء الى الدين (القرض) العام : ان سحب كمية النقود الفائضة من السوق تؤدي الى تخفيض الطلب الكلي و كمية النقود المتداولة و زيادة ايرادات الميزانية العامة للدولة
تعريف القيادة: هي القدرة على التأثير على المرؤوسين لتوجيه جهودهم لتحقيق اهداف المنضمة و حتى تكون هناك قيادة يجب توفر 3 عناصر اساسية :
-وجود هدف يسعى القائد لتحقيقه
- وجود قائد يتصف بقدرات و مهارات عالية
- و جود افراد مطالبين بتحقيق هذا الهدف من خلال تأثير القائد عليهم
2- اسباب القيادة :
- القيادة الفردية : وهي تلك التي يحتكر فيها القائد السلطة حيث يقوم باتخاذ قراراته دون استشارة مرؤوسيه (الاستبداد بالسلطة )
القيادة الديمقراطية : وهي تلك التي يشرك فيها القائد مرؤوسيه في اتخاذ قراراته و ذالك عن طريق الاستماع الى ارائهم واقتراحاتهم و تشجيع الاتصال و تبادل المعلومات
- القيادة البيروقراطية : وهي تلك التي يحتكر فيها الإداريون السلطة أي حكم الموظفين الذين تحد سلطاتهم من الحرية المرؤوسين و يغلب على هذا الاسلوب من القبادة الرغبة الشديدة الى الالتجاء الى الطرق الرسمية في الادارة من اجل تنفيذ التعليمات و كذالك البطء في اتخاذ القرارات
- القيادة التكنوقراطية: وهي تلك التي تسند فيها مهمة القيادة الى الخبرة للاستفادة من خبراتهم لانه يفترض ان يملك التكنوقراطي المعرفة أكثر من غيره و التي تعتبر مفتاح الحلول في كثير من الامور
3- العوامل المؤثرة في اختيار اسلوب القيادة :
- المواصفات الشخصية للقائد : تلعب المواصفات الشخصية التي يتصف القائد دورا اساسيا في تحديد اسلوب القيادة المتبع
- عوامل تخص المرؤوسين : للافراد تاثير كبير على طبيعة اسلوب القيادة المتبع . فمثلا عندما تكون مجموعة العمل الغير متجانسة او قليلة الخبرة فأن القيادة الفردية هي التي تحقق افضل النتائج
- عوامل البيئة : ان فعالية القيادة تتطلب تطابق اسلوبها مع معطيات الحالات و الضروف المحيطة حيث يلعب كل من الزمان و المكان دورا هاما في تحديد طبيعة اسلوب القيادة ففي حالة وقوع حادث ما فانه يكون من الافضل استخدام اسلوب القيادة الفردية لان الوقت لا يسمح بأجراء مشاورات و مناقشات الاراء
4- الدافعية (التحفيز )
4-1- تعريف: المقصود بها تشجيع على الافراد و تحفيزهم واستنهاض هممهم لدفعهم للعمل اكثر ودفع إصرارهم من اجل تحقيق اهداف منضمة بأقصى درجة من الكفاءة. هذه العملية تبدأ بتأثير الخارجي على الفرد عن طريق رفع اجره مثلا الا ان نجاح هذه العملية يتوقف على جملة من العوامل الدخلية تتعلق بوضعية الفرد و نفسيته
4-2 العوامل المؤثرة في الدفاعية :
- العوامل التنضيمية : و تتمثل في الاوامر و التوجيهات التي تصدر من طرف القيادة اتجاه المرؤوسين والتي يجب ان تتصف بالدقة و الوضوح ان للمرؤوسين "منطقة قبول" أي لديهم مجال محدد لقبول هذه الاوامر و التوجيهات لذا يجب ان تكون هذه الاوامر و التوجيهات ضمن منطقة القبول حتى يتم تنفيذها دون أي اعتراض او مقاطعة
العوامل الاجتماعية : ان المرؤوس باعتباره فردا من في المجتمع فهو يتأثر بمحيطه الاجتماعي في الكن و في المدرسة وفي العمل او بأي رابطة اخرى تولد له الاحساس بالانتماء للجماعة. و يكون هذا الانتماء مصدرا رئيسيا في الكثير من معتقداته واتجاهاته وفي كثير من الاحيان يبلغ تأثير الجماعة في سلوك افرادها درجة يشعر عندها الفرد بان استمراره كعضو مقبول في الجماعة اهم عنده من الحفاض على وظيفته
- العوامل النفسية : ان لاحاسيس و التوقعات و المخاوف ....الخ تلعب دورا هاما في توجيه سلوك الافراد لذا على القيادة ان تدرس فعل المرؤوسين المتوقعة اتجاه كل ما يصدد توجيهه اليهم من اوامر و تعليمات . و عند اصدار الاوامر يتم التركيز على العوامل المشعة للمرؤوسين على قبولها . وفي حالت ردود الفعل المعيقة يعمل القائد على ايجاد طرق لعلاجها او التصدي لها بالكفيفة المناسبة
4-3- نضريات الحاجات الدفاعية (التحفيزية)
أ- نضرية ذات العاملين : قام هرزبرغ بتصنيف الحاجات الدفاعية الى عاملين اثنين لذا سمية بنضرة ذات العاملين اطلق على العامل الاول عامل الصحة و على العامل الثاني عمل التحفيز.
يقصد بعمل الصحة مجموعة العناصر التي اذا توفرت بالكيفية الملائمة فأن ذالك يؤدي الى رضا المرؤوسين و لكن لايؤدي الى تحفيزهم اما في حالت عدم الصحة أي اذا لم تتوفر هذه العناصر بالكيفية الملائمة فأن ذالك يؤدي الى تذمرهم وعدم رضائهم , ومن هذه العناصر نذكر : ضمان العمل و المرتب و ضروف العمل .....الخ يقصد بعمل التحفيز مجموعة العناصر التي توفرة بالكيفية الملائمة تؤدي الى تشجيع المرؤوسين و تحفيزهم و دفعهم لنعمل اكثر . ومن هذه العناصر نذكر : الاعتراف والتقدير و الترقية و المسؤولية .....الخ
ب- نضرية تدرج الحاجات : قام (مالسو) بتصنيف حاجات الانسان الى 5 اصناف وقام بوضعها على شكل هرمي . ومن نموذج (مالسو) نذكره نجد ان حاجات الانسان مصنفة5 اصناف مرتبة بالتدرج فكلما تم اشباع صنف منها برز الصنف الذي يعلوها مباشرة ان الصنف الذي تم اشباعه يفقد مفعوله كحافز للسلوك أي انه لا يمكن التأثير في سلوك الانسان الا من خلال الاصناف التي لم يتم اشباعها بعد .
تعيرف الاتصال : هو عملية مستمرة تتضمن قيام احد الاطراف بتحويل افكار و معلومات معينة الى رسالة شفوية او مكتوبة تنقل من خلال و سيلة اتصال الى الطرف الاخر . يتوقف نجاحخ أي مؤسسة على مقدرة المسير على تفهم المرؤوسين و على مقدرة المرؤوسين على تفهم السير حيث ان المسير الناجح لا بد ان يكون ماهرا في الاتصال و تجدر الاشارة الى ان الاتصال يختلف عن الاعلام لان دور هذا الاخير يقتصر على نقل المعلومات من جهة واحة فقط
2- اشكال الاتصال :
2-1- الاتصال الرسمي : وهو الاتصال الذي يتم عبر القنوات و المسارات الرسمية التي تحددها القواعد التي تحكم المنضمة وللاتصال الرسمي 3 اتجاهات نستعرضها فيما يلي
- الاتصال النازل : ونعني به الاتصال الذي يتجه من المدراء (المسيرين) الى مرؤوسهم و يتضمن الاوامر والقرارات و التعليمات و خطط العمل ....
-الاتصال الصاعد : وهو الاتصال الذي يتجه من المرؤوسين الى رؤسائهم و يتضمن عادة التقارير والاقتراحات و الرد و الاجابات والشكاوى و التضلمات
- الاتصال الافقي : وهو الاتصال الذي يتم بين موضفي نفس المستوى الاداري الواحد ويتضمن تنسيق الانشطة وحل المشكلات و تبادل المعلومات ......
2-2- الاتصال الغير الرسمي : هذا النوع من الاتصال يتم عبر قنوات و مسارات غير رسمية ويمكن ان يكون احد معوقات العمل داخل المنضمة مثل الاشاعات
3- مكونات عملية الاتصال :
- المرسل : هو شخص لديه مجموعة من الافكار والمعلومات ويريد ارسالها لطرف اخر و هو المسؤول عن اعادة توجيه المعلومات و الافكار
- المستقبل : و هو الشخص الذي يتلقى الرسالة المتضمنة للمعلومات و الافكار
- الرسالة : وهي عبارة عن تحويل افكار و معلومات الى مجموعة من الرموز ذات معاني مشتركة بين المرسل و المستقبل لتحقيق هدف معين مثل الكلمات و الحركات و الاصوات و الحروف .
- قناة الاتصال : ويقصد بها وسيلة او الاداة التي تستعمل في نقل الرسالة وتأخذ هذه الوسيلة اشكالا مختلفة مثل الاتصال الشفوي و المكتوب (الخطابات و النشرات و الدوريات) و الصوت والصورة
- الاستجابة (الرد) بعد تلقي المستقبل للرسالة الموجهة اليه يقوم بالرد عليها وهنا يتحول المستقبل الى مرسل اخر لرسالة اخرى
4- اغراض الاتصال : ان الاتصال هو وسيلة يستخدمها مختلف افرد المؤسسة و تسيير نشاط مؤسستهم بغرض تحقيق مختلف اهدافها فمثلا يقوم المسير بالاتصال بالمرؤوسين لاصدار التعليمات و الاوامر بغرض تنفيذها من طرفهم و لضمان وصول التعليمات للمعنيين بالامر بشكل السليم في الوقت المناسب و لمتابعة تنفيذ التعليمات و عملية التقويم يجب ان يتم الاتصال في مختلف الاتجاهات (النزل و الصاعد و الافقي)
نجاح علية الاتصال : حتى تكون عملية الاتصال ناجحة و ذات فعالية يجب ان تخلو من كل المعوقات عملية الاتصال سواء تلك المتعلقة بالمرسل او بالمستقبل او بعملية الارسال ذاتها
- المعوقات المتعلقة بالمرسل : قد يقع المرسل في عدة اخطاء عندما يريد الاتصال بالاخرين ففي بعض الاحيان يعتقد المرسل ان الاخرين يفهمون المعلومات كما يفهمها هو . ويعتقد كذالك ان حالته الانفعالية و ميوله و قيمه ومعتقداته لاتؤثر في شكل المعلومات و الافكار التي لديه
- المعوقات المتعلقة بالمستقبل : يقع المستقبل في نفس الاخطاء التي يقع فيها المرسل
- المعوقات المتعلقة بعملية الارسال : و يتعلق الامر هنا بالاخطاء التي تقع في الرسالة ذاتها او في قناة الاتصال
_ الاخطاء المتعلقة بالرسالة : مثل الغموض الناتج عن اخطاء لغوية او اخطاء في الترجمة او فقد جزء من محتوياتها .......
_ الاخطاء المتعلقة بقناة الاتصال : الخطأ في اختيار وسيلة الاتصال المناسبة. و المقصود بوسيلة الاتصال المناسبة ان تكون ملائمة لمحتوى الرسالة , ولطبيعة الشخص المستقبل لها و لزمن الاتصال
1- مراحل الرقابة
وليد
وليد
 
 
تاريخ التسجيل : 02/03/2008
عدد المساهمات : 1058
ترتيبك في المنتدى : 0005
تاريخ الميلاد : 25/05/1990
المستوى : ــــــــــ
الابراج : الجوزاء
المدينة : الجزائر
المهنة : طالب
العمر : 33
الجنس : ذكر

الورقة الشخصية
الورقة الشخصية:

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الأربعاء 16 أبريل 2008 - 20:08
:nb: عن مجهودك
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الأربعاء 16 أبريل 2008 - 20:14
لا شكر على واجب
mimi450
mimi450
 
 
تاريخ التسجيل : 08/03/2008
عدد المساهمات : 2820
ترتيبك في المنتدى : 0027
تاريخ الميلاد : 21/12/1990
المستوى : 2eme année universitaire
الابراج : القوس
المدينة : قسنطينة
المهنة : طالبة
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الأربعاء 16 أبريل 2008 - 23:02
:nb:
nacira1968
nacira1968
 
 
تاريخ التسجيل : 09/03/2008
عدد المساهمات : 21
ترتيبك في المنتدى : 0032
تاريخ الميلاد : 06/03/1988
الابراج : السمك
المدينة : tlaghma
المهنة : etudiante
العمر : 36
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الخميس 17 أبريل 2008 - 23:25
:جزاك الله خير: :جزاك الله خير: شكرا
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الجمعة 18 أبريل 2008 - 18:28
العفو هذا أقل ما يمكنني فعله
Karim
Karim
 
 
تاريخ التسجيل : 02/03/2008
عدد المساهمات : 4073
ترتيبك في المنتدى : 0006
تاريخ الميلاد : 08/07/1990
المستوى :  
الابراج : السرطان
المدينة :  
المهنة :  
العمر : 33
الجنس : ذكر

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الإثنين 1 ديسمبر 2008 - 23:04
بارك الله فيك زاهو على ما تقدمينه

جزاك الله كل خير

واتمنى من الجميع الاستفادة والنجاح ان شاء الله
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الثلاثاء 2 ديسمبر 2008 - 15:02
انشاء الله
مشكور على المرور
حكيم
حكيم
 
 
تاريخ التسجيل : 27/12/2008
عدد المساهمات : 92
ترتيبك في المنتدى : 0545
تاريخ الميلاد : 13/08/1990
المستوى : اولى جامعي
الابراج : الاسد
المدينة : عين الملح
المهنة : طالب
العمر : 33
الجنس : ذكر

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الإثنين 29 ديسمبر 2008 - 15:09
مشكورة علي العموم
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الجمعة 2 يناير 2009 - 15:17
يفكر يفكر يفكر
nnas2003
nnas2003
 
 
تاريخ التسجيل : 08/01/2009
عدد المساهمات : 1
ترتيبك في المنتدى : 0584
تاريخ الميلاد : 23/06/1985
المستوى : 3eme année
الابراج : السرطان
المدينة : bamako
المهنة : commerçant
العمر : 38
الجنس : ذكر

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الجمعة 9 يناير 2009 - 10:40
بارك الله فيك
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الجمعة 9 يناير 2009 - 19:23
فيك بركة
حكيم
حكيم
 
 
تاريخ التسجيل : 27/12/2008
عدد المساهمات : 92
ترتيبك في المنتدى : 0545
تاريخ الميلاد : 13/08/1990
المستوى : اولى جامعي
الابراج : الاسد
المدينة : عين الملح
المهنة : طالب
العمر : 33
الجنس : ذكر

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الجمعة 20 مارس 2009 - 10:50
اين الجديييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييد
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الإثنين 23 مارس 2009 - 9:11
مكان محتى جديد
الناس يقولو مرسي عليك مشي يبريزيو العبد
هدا ملخص مي مشي حاجة
pilomino
pilomino
 
 
تاريخ التسجيل : 25/03/2009
عدد المساهمات : 5
ترتيبك في المنتدى : 0870
تاريخ الميلاد : 10/02/1989
المستوى : 3eme anné faculté économie
الابراج : الدلو
المدينة : Alger
المهنة : Etudient
العمر : 35
الجنس : ذكر

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الخميس 26 مارس 2009 - 18:02
thank you zahou for the add
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الخميس 26 مارس 2009 - 18:49
you welcom mino
maradouna67
maradouna67
 
 
تاريخ التسجيل : 13/04/2009
عدد المساهمات : 1
ترتيبك في المنتدى : 0931
تاريخ الميلاد : 21/08/1988
المستوى : 3ثانوي
الابراج : الاسد
المدينة : العطاف
المهنة : طالب
العمر : 35
الجنس : ذكر

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الإثنين 13 أبريل 2009 - 20:13
شكرا جزيلا
saadi
saadi
 
 
تاريخ التسجيل : 03/03/2008
عدد المساهمات : 1352
ترتيبك في المنتدى : 0010
تاريخ الميلاد : 17/05/1971
المستوى : جامعي
الابراج : الثور
المدينة : بلد المليون شهيد
المهنة : أستاذ ثانوي
العمر : 53
الجنس : ذكر

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الثلاثاء 14 أبريل 2009 - 7:19
بارك الله فيك زاهو على هذا المجهود الرائع دمتي وفية للمنتدى كعادتك
شكرا لكثييييييييير
zahoulive
zahoulive
 
 
تاريخ التسجيل : 31/03/2008
عدد المساهمات : 4955
ترتيبك في المنتدى : 0085
تاريخ الميلاد : 10/06/1990
المستوى : 1er anné universitére
الابراج : الجوزاء
المدينة : alger
المهنة : طالبة سنة اولي جامعي
العمر : 33
الجنس : انثى

عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل Empty رد: عرض لن تجدوه ابدا ..............اذن لا تضيع الفرصة و ادخل

الخميس 30 أبريل 2009 - 17:29
ooooooooooo
merçi chikh
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى