الاخلاق واحدة في اهدافها متعددة في مداهبها لمادا

السلام عليكم
ساحاول مرة اخرى في اقرب وقت بادن الله وهده مقالة اخرى اعلم انني اتسرع لكن مادا افعل احس ان الوقت يخنقني وهو يمر بسرعة وانا لم انل منها الفلسفة بعد عدرا استاد على ثرثرتي
نص السؤال =الاخلاق واحدة في اهدافها متعددة في مداهبها لماالسلام عليكم
ساحاول مرة اخرى في اقرب وقت بادن الله وهده مقالة اخرى اعلم انني اتسرع لكن مادا افعل احس ان الوقت يخنقني وهو يمر بسرعة وانا لم انل منها الفلسفة بعد عدرا استاد على ثرثرتي
نص السؤال =الاخلاق واحدة في اهدافها متعددة في مداهبها لمادا=

تعد المشكلة الاخلاقية من بين القضايا التي طرحت على الانسان مند القدم وهي عبارة عن مجموعة من القواعد التي تهدف الى تقييم سلوكاتنا وافعالنا فنجد انفسنا نحكم على تصرفات انها صحيحة او خاطئة استنادا الى معايير وهده المعايير تسمى القيم الاخلاقية ومن هنا يمكننا ان نتساءل كيف يمكن للاخلاق ان تتوحد في اهدافها بالرغم من تعدد مداهبها
يرى كانط ان العلم يقوم على قوانين تتسم بطابع الكلية والضرورة الصادران من العقل فكدلك الاخلاق يمكن تاسيسها على هدا النمط من المبادى ومن هنا تبدا فاسفة كانط الاخلاقية ويظهر كتاب ميتافيزقا الاخلاق معبرا عن فلسفته الاخلاقية فالعقل عند كانط هو مصدر مبدا الواجب الدي يقوم على الارادة الحرة وهكدا جعل القيمة الاخلاقية الحقيقية فوق كل مصلحة او منفعة وجعل الفعل الاخلاقي مرغوبا فيه لداته لا لغيره
بالرغم من قوة حجج كانط في مدهبه الاخلاقي فقد وجهت له عدة انتقادات منها مبالغته في تجريد الاخلاق وعقلانيتها متجاهلا بدلك دور العواطف النبيل في الحث على فعل الخير وايضا لم يراعي تاثير الوسط الاجتماعي ودور الاكتساب والممارسة في نشاة الضمير
غير ان انصار النظرية الاجتماعية ترى ان القيم الاخلاقية ليست فطرية وليست فردية بل هي نابعة من الوسط الاجتماعي للفرد فالمجتمع حقيقة تتجاوز ارادة الافراد ويمارس قهرا واكراها عليهم بصفة مستمرة الى ان يصبح ضمير الفرد انعكاسا لضمير المجتمع وعندئد يستحسن الفرد الافعال التي يستحسنها المجتمع ويستقبح الافعال التي يستقبحها المجتمع قال العالم الاجتماعي الفرنسي اميل دوركايم حينما يتكلم الضمير فان المجتمع كله يتكلم فينا
حاول الفلاسفة الاجتماعيون توضيح العلاقة الاخلاقية بين الفرد والمجتمع واهملوا قدرة الفرد على اعادة صياغة القوانين الاخلاقية
نستنتج في الاخير ان الاخلاق لا يمكن بناءها على العقل وحده او على العاطفة وحدها دلك ان في جميع الاحوال وحتى تكون القيم الاخلاقية منزهة عن شوائب الحس او مطامع المنفعة ينبغي ان تتمتع بنوع من الثبات والتقديس.


استاد في المدهب العقلي كنت ساضع راى افلاطون وسقراط الا انني لم اعرف كيف انقدهم
لو انني وضعت مكان انظرية الاجتماعية راي الفلاسفة الماديون ما دام الاخلاق عندهم نسبية ومتغيرة هل يعتبر خطا
وجزاك الله كل الخير
دا=

تعد المشكلة الاخلاقية من بين القضايا التي طرحت على الانسان مند القدم وهي عبارة عن مجموعة من القواعد التي تهدف الى تقييم سلوكاتنا وافعالنا فنجد انفسنا نحكم على تصرفات انها صحيحة او خاطئة استنادا الى معايير وهده المعايير تسمى القيم الاخلاقية ومن هنا يمكننا ان نتساءل كيف يمكن للاخلاق ان تتوحد في اهدافها بالرغم من تعدد مداهبها
يرى كانط ان العلم يقوم على قوانين تتسم بطابع الكلية والضرورة الصادران من العقل فكدلك الاخلاق يمكن تاسيسها على هدا النمط من المبادى ومن هنا تبدا فاسفة كانط الاخلاقية ويظهر كتاب ميتافيزقا الاخلاق معبرا عن فلسفته الاخلاقية فالعقل عند كانط هو مصدر مبدا الواجب الدي يقوم على الارادة الحرة وهكدا جعل القيمة الاخلاقية الحقيقية فوق كل مصلحة او منفعة وجعل الفعل الاخلاقي مرغوبا فيه لداته لا لغيره
بالرغم من قوة حجج كانط في مدهبه الاخلاقي فقد وجهت له عدة انتقادات منها مبالغته في تجريد الاخلاق وعقلانيتها متجاهلا بدلك دور العواطف النبيل في الحث على فعل الخير وايضا لم يراعي تاثير الوسط الاجتماعي ودور الاكتساب والممارسة في نشاة الضمير
غير ان انصار النظرية الاجتماعية ترى ان القيم الاخلاقية ليست فطرية وليست فردية بل هي نابعة من الوسط الاجتماعي للفرد فالمجتمع حقيقة تتجاوز ارادة الافراد ويمارس قهرا واكراها عليهم بصفة مستمرة الى ان يصبح ضمير الفرد انعكاسا لضمير المجتمع وعندئد يستحسن الفرد الافعال التي يستحسنها المجتمع ويستقبح الافعال التي يستقبحها المجتمع قال العالم الاجتماعي الفرنسي اميل دوركايم حينما يتكلم الضمير فان المجتمع كله يتكلم فينا
حاول الفلاسفة الاجتماعيون توضيح العلاقة الاخلاقية بين الفرد والمجتمع واهملوا قدرة الفرد على اعادة صياغة القوانين الاخلاقية
نستنتج في الاخير ان الاخلاق لا يمكن بناءها على العقل وحده او على العاطفة وحدها دلك ان في جميع الاحوال وحتى تكون القيم الاخلاقية منزهة عن شوائب الحس او مطامع المنفعة ينبغي ان تتمتع بنوع من الثبات والتقديس.


استاد في المدهب العقلي كنت ساضع راى افلاطون وسقراط الا انني لم اعرف كيف انقدهم
لو انني وضعت مكان انظرية الاجتماعية راي الفلاسفة الماديون ما دام الاخلاق عندهم نسبية ومتغيرة هل يعتبر خطا
وجزاك الله كل الخير

يرى انصار النظرية الجشطالتية ومن زعمائها كوهلر وفليتمر انه لا فرق بين الاحساس والادراك وترفض ان يكون الادراك مجموعة احساسات اي اننا في عملية الادراك لا نعطي للمعطيات الحسية صورها الدهنية عن طريق الحكم العقلي وانما ندرك موضوعات تبرز في محال ادراكنا فتجعلنا ننتبه اليها دون غيرها وتلخص هده النظرية الى ان العالم الخارجيموجود على شكل منظم زفي قوانين معينة وبفعل عوامل خارجية تنظم المنبهات الحسية في وحدات مستقلة تبرز في مجال ادراكنا وهي ترى اننا ندرك دائما صيغا واشكالا لاننا خصائص هندسية كالبعد والشكل والحجم ودلك بناءا على مجموعة من القوانين ندكر منها
قانون التجاوز _قانون التشابه _قانون الاستمرار _قانون الاغلاق
رغم النتائج العلمية الدقيقة والقوانين التي توصلت اليها نظرية الجشطالت غير ان اعتمادها المفرط على العوامل الخارجية واهمالها لدور العقل والعوامل الداتية الاخرى فيه نوع من الافراط في الواقع على حساب الدات .وشكراجزيلا


--------------------------------------------------------------------------------